بينما كانت الأصوات تتعالى وتنادي ببقاء الرئيس عبدالله الموسى في رئاسة جامعة اليرموك بحكم انه من الرؤساء المتشددين في تطبيق القانون ، ولا يخضع للواسطة والمحسوبية .
فعلاً ما وصل إلينا هو بمثابة الفضحية التي تهز أركان جامعة اليرموك ..كتب تعيين تصدر وتوقع بنفس اليوم لمغادرة الرئيس ...فضلا عن كتب تعيين لأبناء النواب
ترقبونا بالتفاصيل