وأضافت جلالتها في تغريدة عبر موقع تويتر:"لن نسمح للنفوس المريضة بانتهاك الطفولة".

وكان الطفل تعرض للاغتصاب والنحر من قبل صاحب أسبقيات داخل منزل مهجور في المنطقة، قبل أن يؤكد عم الطفل المغدور في حديث له أن المجرم اقتلع عيني بعد الجريمة.

وتحولت جنازة الطفل إلى احتجاج من قبل المواطنين الذي شاركوا فيها ورددوا هتافات تطالب بإعدام القاتل أمام ساحة عامة وعدم التهاون مع هذه المسألة إطلاقا لكي تكون رادعا لكل من تسول له نفسه أن يقوم بمثل هذه الفعل.

وتحولت قضية الطفل السوري إلى قضية رأي عام نظرا لبشاعتها.