يقال وليس كل مايقال صحيح أن الحكومة تنوي أن يكون هناك ممثلين للأحزاب السياسية داخل البرلمان القادم وأبرزها التيار الوطني وجبهة العمل الاسلامي والوسط الاسلامي ،..وغيرها . الأمر الذي يتنافى إذا صح ما يشاع مع نزاهة الانتخابات وحيادتها حيث أن الديموقراطية لا تتماشى مع احتمالات أو كوتات بل تتماشى مع ما يختاره الناخبين دون أي دعم لأي جهة كانت على حساب أخرى.