استغرب متابعين سياسين الحديث من ان ناصر اللوزي سيكافئ بمنصب مهم معروفا لوالده الذي اشرف على لجنة التعديلات الدستورية علما بانه اخفق في جمبع المناصب الحكومية والخاصة التي تولاها بل انه تركها في احوال يرثى لها ولم يفلح بتقديم اي شئ يذكر بتلك المناصب واخرها منصب رئيس الديوان الملكي حيث اجمع النقاد والسياسين بانه الاسوء في ادارته لذلك المنصب المهم.......