علم من مصادر أردنية رفيعة المستوى أن مرجعية عليا قد وقع إختيارها على الوزير والدبلوماسي الأردني السابق علي العايد لشغل موقع سياسي، مهم ومستحدث في القصر الملكي الأردني، يكون العايد بموجبه مسؤولا عن ملف الإتصال الخارجي والعلاقات الدولية، إذ يتردد أن هذا الدور قد غاب تماما بمغادرة رئيس الديوان الملكي السابق باسم عوض الله لموقعه في القصر الملكي، إضافة الى مغادرة الجنرال محمد الذهبي موقعه في دائرة المخابرات العامة في عام 2008، إذ كانا يقومان بالتشبيك مع الإعلام الدولي لصالح الأردن، ومبادرات القصر الملكي.