يشاع والمُشاع على ذمة المُشيّع ان.. وزير الداخلية الهُمام، لِما آثبته من جدارة وجسارة وإلمام،يحضى برعاية وإهتمام، وفي آخر مقال ومقام عُرض عليه منصب رفيع غاية الرفعة والإتقان، او مهام قيادية عِظام جِسام، بتولي مهام رئاسة الآرّكان..
نعود ونؤكد ان الرّاوي له حُسن إطلاع على ما خفي وكان، ومما تتناقله الآروقة والصالونات على مرّ الزمان، لك منّا عهداً ان لا نفشي السرّ لإنسان..
لا يسعُنا إلا ان نتمنى لـِ معالي الباشا التقدم للآمام، فهذه او تلك مناصب حِسان!!