لم يجد وزير التربية والتعليم والتعليم العالي د. وليد المعاني إلا التعليق بكلمات "لا حول ولا قوة الا بالله" عندما عرضت عليه مذكرة كان رفعها رئيس مجلس بلدي في إحدى المحافظات، وجمع عليها تواقيع سكان البلدة ورؤساء مجالس بلدية مجاورة، وتطالب بتعيينه عضوا في مجلس أمناء إحدى الجامعات الرسمية في المحافظة!