و تالياً نص ما كتبه العواد على صفحته:
بعد أيام أو أسابيع سنقف أنا و زوجتي قرب الإشارات الضوئية لنبيع العلكة و المحارم الورقية...لكن المشكلة أن لا أحد يشتري لأن الأكثرية الساحقة من عامة الشعب قد أعلنوا افلاسهم مثلنا و جاءوا لمزاحمتنا على الإشارات الضوئية.
لن تمر من أمامنا سوى سيارات كبار المسؤولين و هم لا يهتمون بما تبقى لدينا فلا يشترون.
عدم الاحتجاج أو الاعتراض من طباعنا المحببة ٠ سننصاع و نقبل ونقول كالعادة: حسبنا الله ونعم الوكيل ٠ حتى مل الله منا و لم يعد يستجيب.