وقال ذوو الشهداء الثلاثة أنهم حصلوا على حقوقهم المدنية والشخصية.
قدم ذوو الشهداء محمد الجواودة والدكتور بشار الحمارنة والقاضي رائد زعيتر، شكرهم لجلالة الملك عبدالله الثاني والحكومة للانتصار لحقوق أبنائهم، مبدين موافقتهم على قبول الأسف الأسرائيلي والتعويض.