خطى رئيس الوزراء الخطوة الاقوى والاهم بقضية المعلمين وما دار من حولها من جدل حين اكد بان كرامة المعلم فوق اي اعتبار والحكومة حريصة على الارتقاء باحواله الامر الذي ترك ارتياح عام لدى المدرسين والطلاب والمواطنين بشكل عام حيث اثبت الرئيس بانه رجل عام ولديه قدرة على حل الاشكاليات الشعبية الفردية منها والجماعية وبعكس توجة بعض الوزراء الذين كانوا يسعون لتأزيم القضية الا ان تتدخل الرئيس وان جاء متاخرا بعض الشي الا ان له اثر ايجابي كبير للغاية وسوف ينهي المشكلة ويرد للمعلم كرامته التي حاول البعض النيل منها مما دفع الرئيس لتصدي لهم ووضع نقاط المشكلة على حروفها وطريقها الصحيح .