اضطر عدد من كبار المسؤولين الأوروبيين إلى دخول الحجر الصحي، بعد تشخيص إصابة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بفيروس كورونا المستجد.
وبين هؤلاء المسؤولين الذين تفاعلوا مع ماكرون في القمة الأوروبية التي نظمت بصيغة حضورية قبل أسبوع كل من:
رئيس المجلس الأوروبي شارل ميشيل
رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز
رئيس الوزراء البرتغالي أنطونيو كوشتا
رئيس الوزراء البلجيكي ألكسندر دي كرو
رئيس وزراء لوكسمبورغ كزافييه بيتيل
رئيس الوزراء الإيرلندي مايكل مارتن
كما دخل الحجر الصحي أيضا الأمين العام لمنظمة التعاون الاقتصادي والتنمية أنخيل غوريا (70 عاما)، وقد صافح ماكرون الاثنين الماضي، ما وصفه قصر الإليزيه لاحقا بـ "الخطأ المؤسف"