عبر رجل الأعمال والكاتب الصحفي حسن اسميك عن دهشته من حملة التخوين الشديدة والضجة التي رافقتها مقالته المنشورة بالفورين بوليسي حول توحيد الفلسطينيين والأردنيين في دولة واحدة.
وقال اسميك عبر تويتر "تعاني العقلية الشعبية العربية وللأسف من أزمة عميقة وغريبة، هي تخوين كل من يحاول "التفكير خارج الصندوق"، ومحاربته بكل قوة".
وأضاف "أدهشتني حملة التخوين الشديدة والضجة التي رافقتها بعد نشر مقالي الأخير عن توحيد الفلسطينيين والأردنيين في دولة واحدة".
وتساءل اسميك في تغريدة لاحقة، هل تعلمون أيها المخّونون أن أكثر من 31% من الشعب الأردني يؤيدون حل الدولة الوحدة هذا وفقاً لاستطلاع أجرته "نماء للاستشارات الاستراتيجية"!، فهل ثلث شعبنا تطاله تهمة الخيانة؟