كشفت سيدة الأعمال البريطانية والسمسارة الشهيرة أماندا ستافلي، الصديقة السابقة لدوق "يورك" الأمير أندرو، أنها على علاقة غرامية بمسلم هذه الأيام، مشيرة إلى الأديان السماوية الثلاثة دخلت قلبها، ولكنها تميل أكثر إلى الدين الاسلامي ، نافية أن يكون صديقها المسلم قد طلب منها اعتناق الاسلام، وذلك بحسب صحيفة "ديلي تيلغراف" البريطانية.
وقالت أماندا، التي لعبت دورا مهما في جلب الأموال الخليجية للاستثمار في العقارات والأندية الرياضية في بريطانية، إنه "يتم التعامل مع النساء على قدر كبير من الاحترام في دول الخليج".
إلا أن أماندا رفضت الكشف عن اسم صديقها الجديد، وعن الصديق السابق "أندرو" قالت إنها " كانت تواعده وكان لطيفا جدا كما كان سفيرا للمصالح التجارية البريطانية وأنه محبوب جدا في دول الخليج".