أشارت وثائق هامة حصلت عليها العراب نيوز بأن مطالبات صندوق التنمية والتشغيل لدى المقترضين قد زادت عن 4 ملايين دينار، متزرعة بعدة أسباب أهمها أن عدم التحصيل هو وجود ثقافة عند البعض بأن الأموال المقترضة من الصندوق وكونها أموالا حكومية عبارة عن هبة ومساعدات من الدولة، مشيرين في ذات الوقت إلى فشل بعض المشاريع وتغير غايات أخرى.