ذكرت مصادر مطلعة ومقربة ان الدكتور خالد الكركي سيغادر موقعه قريبا وجاء ذلك لما يتناقله شخصيات سياسية مطلعة من ان دولة الكويت اشترطت ذلك في قبولها للأردن كعضو في مجلس التعاون الخليجي.
وتتناقلت الأوساط الرسمية ان الدكتور خالد الكركي سيتنحى عن موقعه كرئيس للديوان الملكي في الخامس والعشرين من أيار - عيد استقلال المملكة - على اعتباره شخصية كانت محسوبة على رئيس النظام العراقي السابق صدام حسين اضافة الى مواقفه المعادية لدول الخليج في تلك الفترة