كتب الشريف زيد بن الحسين بن عون الرسالة التالية على صفحته على الفيسبوك قبل عدة أيام:
تحيه,الى كل من شارك في الحراك تحت مسمى (جمعه التنخيل) بكل صراحه انا اتكلم بنيابه عن نفسي كما تتكلم انت عن نفسك وكما تتكلمي انتي عن نفسك اعتبر الشباب الذين قاموا بهذه المسيره ليس لديهم الوعي الكافي فعندما كان سيدي سمو الامير حسن يبني هذه الدوله مع المرحوم بأذن الله الحسين بن طلال اعتقد ان معظمهم كان منشغلا برضاعه الحليب او مرتبكا بأمتحان التوجيهي او كان في السنه الاولى بالجامعه فلا عتب عليهم فلا عتب على الجاهلين , ام من كان يهتف مطالبا بمحاكمه سيدي الامير حسن والاخ مجدي الياسين نسيب سيدي صاحب الجلاله الملك عبدالله الثاني فبنسبه لي هذه منتهى الوقاحه اذ ان هنالك سلطه قضائيه تنظر في امور التقاضي ان وجدت على الفرض الساقط من وجودها .
ان هؤلاء الشردمه المظلله الذين خرجوا عن الطريق وفتعلوا الفوضى الغير مسببه ليسوا اعضاء جهه قضائيه وعليهم ان لا ينسبوا للاموات قولا وهم اجدادهم ثله من الرجال العظام الذين شاركوا في بناء الاردن مع جدنا عبدالله الاول ولازلنا نتوسم الخير فيهم ليعودوا الى الطريق القويم يدا بيد مع سيدي ملك البلاد عبدالله الثاني للنجات بالوطن سالما نقيا من هؤلاء المندسين بين اولادنا الصغار ليزجهم في ما ليسوا هم طرفا به.
فاليسأل زيد سمير الرفاعي عن ذهب الاردن وابن خالته ماهر شكري عام 1988 .
ملاحظتي هذه تأتي لوجود سيدي الامير حسن خارج البلاد وبهتة الرد الذي قرئته من احدا المصادر المسؤوله.
فالنضع ايدينا متشابكه اردنين وفلسطينين لرفعت وخير وامان وبناء اردننا العزيز الغالي ....
وفائق الاحترام للجميع