*ترجح مصادر أردنية بارزة في القصر الملكي الأردني أن يسافر العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني في غضون أيام قليلة الى العاصمة السعودية الرياض للقاء العاهل السعودي الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود لوضعه في صورة التحرك السياسي والدبلوماسي للأردن بشأن الأزمة السورية، لكن موعد الزيارة لم يتحدد حتى اللحظة.
*رئيس مجلس الأعيان الأردني طاهر نشأت المصري يستعد لإرسال تعميم عبر مكتبه الخاص يتضمن الطلب من وسائل الإعلام الأردنية والعربية عدم نشر أي تصريحات تخصه دون الرجوع إليه شخصيا أو الى مكتبه الخاص، وعدم التعاطي مع ما ينشر عنه إذا لم يكن صادرا عنه بشكل رسمي، إذ يعتقد المصري أن بعض الإلتباسات الخاصة به مردها نشر معلومات خاطئة وغير صحيحة.
*رئيس تحرير صحيفة يومية أردنية تبلغ رسميا أن التجديد له في موقعه الحالي سيكون لمدة ستة أشهر فقط، وهو ما يعني أنه سيغادر منصبه نهائيا في أواخر شهر أكتوبر المقبل، بإنتظار تعيين رئيس تحرير جديد للصحيفة التي تراجع حضورها كثيرا في الأشهر الماضية، علما أن حراكا داخليا للإطاحة به من المحتمل أن يبدأ قبل ذلك.
*مسؤولين كبار في وزارة الخارجية الأردنية أضطروا بشكل مباشر للتأكيد في مناسبات عدة أن ما يتردد بشأن قوائم التشكيلات الدبلوماسية بين موظفين في الوزارة هي محض تسريبات وفبركات للتأثير على القوائم الحقيقية التي تتهيأ الوزارة للإعلان عنها، وسط ترجيحات من المسؤولين بأن تراعي التشكيلات الجديدة قواعد الإنصاف والعدالة مع الطاقات الشبابية في الوزارة.
*وزير الدفاع الأميركي تشاك هاغل الذي زار الأردن الأسبوع الماضي، أبدى لمسؤولين أميركيين رافقوه على متن طائرته الخاصة ذهولا وإندهاشا من حجم القدرات العسكرية والإستخبارية الأردنية، خصوصا بشأن حقيقة الأوضاع الميدانية على الأرض السورية، إذ أن مسؤولين أميركيين قد حدّثوا معلومات معينة إستنادا الى المعطيات الأردنية.
*مسؤول أردني سابق بصدق إنتمائه الوطني، يتردد منذ أشهر طويلة قرب تعيينه مستشارا سياسيا خاصا لمرجعية سياسية أردنية عليا، لكن هذا القرار تأخر كثيرا، بسبب عدم إستعجال المرجعية العليا إجراء تغييرات في محيطها، وسط معلومات أن السعيد قد اقترب من المسؤول السابق.
*معلومات خاصة تشير الى أن رئيسي وزراء سابقين أحدهما (كريم) وآخر (طاهر) قد إتفقا على أن تكون العاصمة اللبنانية بيروت الأسبوع المقبل موعدا للقاء سياسي شامل وطويل وبعيد عن الأنظار بينهما، تحضيرا لأجندة سياسية مشتركة.
*وزير أردني عالي (الجودة) قال في أمسية سياسية خاصة بعد ساعات من تشكيل حكومة عبدالله النسور أنه لا الرئيس الحالي للحكومة ولا الصهر السابق ولا خاله، ولا علاقته بمسؤولين بالقصر الملكي هي من يبقيه وزيرا عابرا للحكومات بل جهوده المخلصة التي لا ينكرها إلا كل جاحد..
* قطر تطلب من اسرائيل ارشيفها التجسسي على العرب لنشره على الجزيرة..
*من المحتمل أن يقوم رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو برفقة وزراء بارزين في حكومته، وبضعة جنرالات كبار بزيارة سرية للعاصمة الأردنية عمّان، للقاء كبار المسؤولين الأردنيين..
* تخفيض ''المحروقات'' لم يتناسب وأسعار النفط عالمياً