بعيدا عن ضغوط العمل السياسي، والمسؤوليات الرسمية، لا يتوانى كثير من رؤساء الدول، والمسؤوليين الحكوميين الكبار، عن الظهور ببساطة في الشوارع بين الناس وهم يتقاسمون معهم جزءا من الحياة، أو يمارسون هواياتهم، ولكل رئيس هواياته الخاصة التي يمارسها وحياته الطبيعية التي نادرا ما يظهرون بها أمام الناس