كشف ناشطون بأن احدى العائلات الدمشقية المعروفة (آل. دباس) أقامت مؤخراً حفلاً اطلقت عليه اسم “حريم السلطان” على غرار اسم المسلسل التركي المدبلج، ودعت إليها بعض العائلات الدمشقية العريقة.
وبحسب الصورة التي نشرها الناشطون تبدو في الصورة “السلطانة” شذا المعلم بنت وزير الخارجية السوري, وسط “حريم” من عائلة (الشيخ غزال) و(آل .حفار).
الحفل أُقيم في منتجع يعفور وتكلفته الاجمالية مع تكلفة الالبسة التي تم تصميمها على ايدي ايلي صعب وزهير مراد وتم نقلها من اوروبا الى دمشق بلغت حوالي 18 مليون ليرة سورية
وعلق أحد الناشطين “مبروك كتير كبيرة لضمائر هؤلاء …..المرتاحة”, بينما قال اخر “واقع أليم صرنا نعيش فيه داخل الـ4 بدمشق معزولين عن كل شي يجري بالبلد.. كلوا واشربوا وعيشوا بأمن وأمان ولكن سامحونا بالهاون
بينما قال ثالث الافلاس الأخلاقي لم يكن محصوراً في فئة معينة، أو طائفة دون أخرى وهذا ما لاحظناه مع من تعاملنا معهم خلال سنتين خلت
بينما سخر آخر قائلاً اذا هؤلاء هن حرم السلطان بس ما يكون أبو رقبه هو السلطان لأنه مو خرج
يذكر ان المسلسل التاريخي “حريم السلطان” يروي قصة حياة السلطان سليمان القانوني الذي حكم الدولة العثمانية في فترتها الذهبية من سنة 1520 ميلادية. وهي قصة حياة السلطان سليمان القانوني الذي أوصل بحكمه الدولة العثمانية إلى ذروة مجدها.