العراب نيوز ..
لم يفت دولة ابو زهير شيء له علاقة بمعيشة المواطنيين او متعتهم إلا وناله فرض نوع من الضرائب او الرسوم إلا المعاشرة الزوجية..
موضوع الزواج كأي إستثمار تتقاضى الدولة رسوم عن كل ما يتعلق لترخيصه بعقد وشهادة كما الطلاق، ومنتجاته دفتر العائلة وشهادة الولادة والوفاة وغيرها من الوثائق، إلا ان موضوع المتعة فات دولة الرئيس فمن آراد ان يتمتع فعليه دفع مبلغ ما لقاء ذلك إكراماً للدولة التي توفر له المكان والهدوء وراحة البال والعقد الحلال..
ابو زهير عليك بهم من آراد المتعة فعليه دفع مستحقات للدولة عند الحد الآدنى على إعتبار ان الإلتقاء يحدث في في المتوسط اربع مرات شهرياً ومن آراد اكثر تقديم خصم تشجيعي له، وإيجاد طريقة ما خوفاً من التهرب من دفع الضريبة..
لا نعتقد ان أي مواطن سيتخلى عن ذلك لقاء خمسة دنانير شامل الضريبة عن كل مرة تخصم من راتبه او تضاف لأي نوع من آنواع الضرائب..
فكما لك عليك