النائب خليل عطية رجل تمكن من الفوز بسهولة دون منافسة لخمس دورات متتالية، ما عرّف عنه الإعتزاز بالقيادة الإخلاص للقضية الفلسطينية وفيّ لدائرته، حاضرّ مع آهلها بالسراء والضراء، يعيش بين ظهرانيهم، يتحسس آمالهم والآمهم، بعيد عن مواطن الشبهات.
خليل عطية مثل قصة نجاح كان وما زال مدافعاً عن الوطن وكرامة المواطن لم يسعى لمنصب ولا ينتظر حمداً على ذلك ولا شكورا ولا يبتغي إلا مرضاة الله سبحانه وتعالى.
خيراً نتمنى للسيد عطية الإستمرار على النهج الذي سار عليه وكلنا نعلم ان الشجرة المثمرة ترمى بالحجارة، وهذا قدر الآوفياء المخلصين، ولك منّا كل التشكر والتقدير والإحترام آنت وكل من سار على نهجك.