حذر سياسيون من خشيتهم من أن تتكرر تجربة التكرار العائلي للحكومات والمناصب الرفيعة عن طريق تعيين سمير الرفاعي كما يشاع رئيسا للديوان، وتعيين ناصر جودة الذي تربطه علاقة قرابة رئيسا للحكومة كما يشاع.
مؤكدين أن تجربة التكرار العائلي لم تلق قبولا لدى المجتمع الذي أعرب بدوره عن طريق نخب سياسية أن تجربة التواجد العائلي بالمناصب الحكومية لم تؤتي ثمارها، علاوة على أن البعض وصف التواجد العائلي بالثالوث المتحالف ضد كل من يخالفهم، أو بمثلث برمودا الذي يبتلع كل من يقترب منه.