أكد اقتصاديون أن القرار الذي اتخذته الحكومة السابقة بإعفاء القهوة من الضريبة قد كبد الخزينة خسائر بمبلغ زاد عن عشرة ملايين دينار، وبقيت أسعار القهوة كما هي في السوق حيث يعتقد أن الرئيس قد اتخذ هذا القرار لتنفيع أحد أقاربه والمعروف بتجارته للقهوة والأرز والسكر.