حالة من الشلل الوظيفي تنتاب معظم الأمناء العاميين ومدراء المؤسسات المستقلة بعد تزايد وتيرة الشائعات حول إمكانية التغيير في أي وقت من قبل صغار الموظفين في رئاسة الوزراء والوزارات والمؤسسات المستقلة، حيث أصبحوا يعملون بدون استقرار وظيفي مما انعكس سلبا على أعمالهم وإنتاجهم اثر حالة التذمر جراء سكوت رئيس الوزراء عما يشاع تجاههم.