• يمكنك الاعتماد على وكالة العراب الاخبارية في مسألتي الحقيقة والشفافية
  • رئيس التحرير المسؤول .. فايز الأجراشي
  • نتقبل شكواكم و ملاحظاتكم على واتس أب و تلفون 0799545577

ابو شعيرة يتهرب.. ""لا نريد فتح هذا الملف من جديد"

صفحة للطباعة
تاريخ النشر : 2015-04-20
5923
ابو شعيرة يتهرب..

 رفض رئيس مجلس ادارة جامعة الزرقاء الاهلية الدكتور محمود ابو شعيرة التعليق على تقرير هيئة مكافحة الفساد الذي يتهم ادارة الجامعة بالقيام بتجاوزات ادارية ومالية. 

 

واكتفى ابو شعيرة بالقول : اننا 'لا نريد فتح هذا الملف من جديد'..! 

 

وكان تقرير لهيئة مكافحة الفساد قد كشف عن تجاوزات مالية وادارية وقضايا يشوبها التزوير والاحتيال تمت على اثرها احالتها الى مدعي عام الهيئة بتهم تتعلق بالتجاوزات الادارية والمالية والتزوير والاحتيال.

 

 وفي التفاصيل التي جرى تحويل الدكتور ابو شعيرة رئيس مجلس ادارة الجامعة الى المدعي العام لارتكابه تجاوزات مالية وادارية تمثلت في قيامه بتلزيم عطاءات على شخص واحد دون اتباع الاجراءات القانونية المعتمدة في الشركة. 

 

وفي مخالفة واضحة قام ابو شعيرة بتقديم منح لعدد كبير من الطلاب بشكل مخالف للانظمة المعمول بها في الجامعة اضافة الى اتهامهى بالتورط في التزوير في عقود الهيئة التدريسية بهدف الاحتيال على هيئة اعتماد التعليم العالي وعليه قامت 'مكافحة الفسا'د بفتح تحقيق والاستعانة بالجهات المختصة لضبط واسترجاع جميع البيانات وتحليلها واعادة تقارير الخبرة.

أضافة تعليق


capcha
كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها . :

ابو ايمن25-04-2015

سوءال / لماذا لا يريد ابو شعيره فتح هذا الملف من جديد اذا كان بريء مما تم اتهامه به ؟nببساطه شديده انه لم يترك مسوؤل في البلد الا و وسطه بمقابل دفع غرامات معاليه بالملايين .nشخص مثل ابو شعيره لو كان بريء و تم اتهامه جزافآ وهو صاحب الصوت الفاضح لملىء الدنيا صياحآ و أقام الدنيا و اقعدها .nونلاحظه اخرى / شوفتو ابو شعيره قبل قضية الفساد كان مثل الجرافة ماخذ الناس بوجهه ولا يهمه احد ، والآن لا تسمع له صوت ولا خبر يعني ( خانس ) بناءآ على التعليمات المشددة التي وجهت له و خلي الطابق مستور
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .
العراب نيوز صحيفة الكترونية جامعة - أقرأ على مسؤوليتك : المقالات و الأراء المنشورة على الموقع تعبر عن رأي كاتبها و لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر العراب نيوز.