• يمكنك الاعتماد على وكالة العراب الاخبارية في مسألتي الحقيقة والشفافية
  • رئيس التحرير المسؤول .. فايز الأجراشي
  • نتقبل شكواكم و ملاحظاتكم على واتس أب و تلفون 0799545577

من أصل 45 ألف..شطب 35.7 ألف اسم تجاري لم يصوب مالكوها أوضاعهم

صفحة للطباعة
تاريخ النشر : 2010-02-28
1505
من أصل 45 ألف..شطب 35.7 ألف اسم تجاري لم يصوب مالكوها أوضاعهم

شطبت مديرية السجل التجاري في وزارة الصناعة والتجارة 35.7 الف اسم تجاري منذ بدء عملية توفيق اوضاع للاسماء المسجلة قبل تاريخ 16 نيسان .2003

 وبموجب قانون الاسماء التجارية المؤقت الصادر في عام 2003 تعتبر الاسماء التجارية المسجلة قبل نفاذ احكامه في 16/4/2003 كأنها مسجلة بمقتضاه شريطة التزام مالكيها بتوفيق اوضاعهم وفقا لاحكامه خلال مدة ثلاث سنوات من تاريخ سريان احكامه والتي انتهت في 16/4/.2006
 
مديرة مديرية السجل التجاري في وزارة الصناعة والتجارة رلى حدادين قالت ل¯ العرب اليوم ان عدد الاسماء التجارية التي يجب ان توفق اوضاعها والمسجلة قبل 16 نيسان من عام 2003 يبلغ حوالي 45 ألف اسم.
 
واوضحت ان المديرية تقوم شهريا بتحضير ما يقارب 600 اسم تجاري يحتاج الى تصويب اوضاع ولم يتقدم مالكوها بطلب يثبت رغبتهم في الاحتفاظ بالاسم, حيث يتم منح اصحاب تلك الاسماء مهلة بموجب القانون لتصويب اوضاعهم وبخلاف ذلك يتم شطب تسجيلها, حيث اعلنت المديرية خلال الاسبوع الماضي عن 350 اسم ضمن المرحلة الاولى.
 
واضافت ان عدد الاسماء التجارية التي تم توفيق اوضاعها 8.830 الف اسم في حين يتم العمل حاليا على اتخاذ الاجراءات المناسبة لحوالي 9 آلاف اسم يحتاج الى تصويب اوضاع.
 
واشارت حدادين ان المديرية تحتاج الى سنتين للانتهاء من تصويب اوضاع جميع الاسماء التجارية المسجلة قبل التاريخ المحدد بالقانون.
 
واوضحت ان القانون الجديد للاسماء التجارية اعطى الحق للمسجل ان يقرر شطب الاسم التجاري من السجل من تلقاء نفسه او بناء على طلب يقدم له من شخص ذي مصلحة اذا كان تسجيل الاسم تم خلافا لاحكام القانون والانظمة الصادرة بمقتضاه, بناء على قرار من المحكمة المختصة, واذا ثبت عدم مزاولة مالكه للتجارة لمدة خمس سنوات متصلة.العرب اليوم
 
 
 
أضافة تعليق


capcha
كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها . :
العراب نيوز صحيفة الكترونية جامعة - أقرأ على مسؤوليتك : المقالات و الأراء المنشورة على الموقع تعبر عن رأي كاتبها و لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر العراب نيوز.