• يمكنك الاعتماد على وكالة العراب الاخبارية في مسألتي الحقيقة والشفافية
  • رئيس التحرير المسؤول .. فايز الأجراشي
  • نتقبل شكواكم و ملاحظاتكم على واتس أب و تلفون 0799545577

الملك يلتقي بالرئيسين السوري واليمني على هامش قمة سرت

صفحة للطباعة
تاريخ النشر : 2010-03-27
1245
الملك يلتقي بالرئيسين السوري واليمني على هامش قمة سرت

التقى جلالة الملك عبدالله الثاني فخامة الرئيس السوري بشار الاسد في اجتماع جرى على هامش القمة العربية التي بدات في مدينة سرت الليبية اليوم السبت حيث بحث جلالته والرئيس الاسد في القضايا المطروحة على جدول اعمال القمة خصوصا فيما يتعلق بالاوضاع الاقليمية الراهنة والجهود المستهدفة تحقيق السلام في المنطقة وسبل تعزيز التعاون العربي المشترك.

 واكد الزعيمان خلال المباحثات التي حضرها رئيس الديوان الملكي الهاشمي ناصر اللوزي ومستشار جلالة الملك ايمن الصفدي ارتياحهما الى التطور الذي تشهده العلاقات الثنائية وحرصهما على تعزيز التعاون عبر خطوات عملية ومؤسسية تنعكس ايجابا على البلدين الشقيقين.
 
وحضر اللقاء عن الجانب السوري نائب رئيس الجمهورية فاروق الشرع والمستشارة السياسية والاعلامية في رئاسة الجمهورية بثينة شعبان.
 
...وبحث مع الرئيس اليمني الأوضاع العربية الراهنة
 
استقبل جلالة الملك عبدالله الثاني في مقر اقامته في مدينة سرت الليبية اليوم السبت الرئيس اليمني علي عبدالله صالح.
 
وبحث الزعيمان اللذان يشاركان في اعمال القمة العربية المنعقدة في ليبيا سبل تعزيز التعاون بين البلدين الشقيقين والجهود الرامية الى تعزيز وحدة الصف العربي.
 
واكد جلالة الملك خلال اللقاء الذي حضره رئيس الديوان الملكي الهاشمي ناصر اللوزي ووزير الخارجية ناصر جودة وقوف الاردن الى جانب اليمن في الدفاع عن امنه واستقراره.
 
واعرب الزعيمان عن حرصهما المشترك على تطوير العلاقات الاردنية اليمنية بما يخدم تطلعات الشعبين الشقيقين ويسهم في توثيق التعاون العربي.
 
حضر اللقاء عن الجانب اليمني نائب رئيس الوزراء لشؤون الدفاع والامن وزير الادارة المحلية رشاد العليمي، ووزير الخارجية الدكتور ابو بكر القربي، ووزير شؤون المغتربين احمد مساعد حسين وعدد من كبار المسؤولين.(بترا)
أضافة تعليق


capcha
كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها . :
العراب نيوز صحيفة الكترونية جامعة - أقرأ على مسؤوليتك : المقالات و الأراء المنشورة على الموقع تعبر عن رأي كاتبها و لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر العراب نيوز.