• رئيس التحرير المسؤول .. فايز الأجراشي
  • نتقبل شكواكم و ملاحظاتكم على واتس أب و تلفون 0799545577

180 الف دينار متوسط مصاريف منشآت القطاع العام على تكنولوجيا المعلومات

صفحة للطباعة
تاريخ النشر : 2010-03-30
1337
180 الف دينار متوسط مصاريف منشآت القطاع العام على تكنولوجيا المعلومات

كشف مسح رسمي ان متوسط مصاريف منشآت القطاع العام السنوية على تكنولوجيا المعلومات أجهزة, برامج, خدمات صيانة بلغ حوالي 180 الف دينار فيما وصل في القطاع الخاص 27.3 الف دينار.

وبين المسح -الذي اصدرته دائرة الاحصاءات العامة وبالتعاون مع وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات بعنوان: نتائج مسح استخدام تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في المنشآت الاقتصادية لعام 2008 - انه تم تغطية عينة من المنشآت الاقتصادية في القطاع الخاص التي توظف خمسة عاملين فأكثر إضافة إلى جميع منشآت القطاع العام.
وأشار المسح أن 62 بالمئة من منشآت القطاع الخاص تستخدم أجهزة الحاسوب لإدارة أعمالها اليومية في حين أن جميع منشآت القطاع العام تقوم باستخدام أجهزة الحاسوب لذلك.
كما أشارت بيانات المسح ان حوالي نصف موظفي منشآت القطاع الخاص التي تمتلك أجهزة حاسوب يستخدمون أجهزة حاسوب بشكل منتظم, في حين ترتفع هذه النسبة قليلاً لتصل إلى 63 بالمئة في المنشآت الحكومية, وتبين أيضاَ من خلال النتائج أن نسبة منشآت القطاع الخاص التي تمتلك خدمة الانترنت وصلت إلى 48 بالمئة وتصل هذه النسبة إلى 98 بالمئة في منشآت القطاع العام,
واشارت النتائج ان نسبة منشآت القطاع الخاص التي تعاملت مع بوابة الحكومة الالكترونية بلغت حوالي 18 بالمئة مقابل 81 بالمئة في منشآت القطاع العام, أما بخصوص التجارة الالكترونية فقد أظهرت الدراسة أن 10 بالمئة من منشآت القطاع الخاص قد تعاملت بالتجارة الالكترونية في حال قيامها بعمليات بيع أو شراء.
ويهدف هذا المسح إلى التعرف على واقع استخدام تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في القطاعين العام والخاص من حيث استخدام أجهزة تكنولوجيا المعلومات والاتصالات واستخدام الانترنت والتجارة الالكترونية والخدمات البريدية والتعامل مع الحكومة الالكترونية, إضافة إلى بيانات أخرى كنفقات الاستخدام.
 

 

أضافة تعليق


capcha
كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها . :
العراب نيوز صحيفة الكترونية جامعة - أقرأ على مسؤوليتك : المقالات و الأراء المنشورة على الموقع تعبر عن رأي كاتبها و لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر العراب نيوز.