• يمكنك الاعتماد على وكالة العراب الاخبارية في مسألتي الحقيقة والشفافية
  • رئيس التحرير المسؤول .. فايز الأجراشي
  • نتقبل شكواكم و ملاحظاتكم على واتس أب و تلفون 0799545577

مواكب "البهرجة والبرستيج"..هل تعقل يا وزير الداخلية؟

صفحة للطباعة
تاريخ النشر : 2010-04-15
1855
مواكب "البهرجة والبرستيج"..هل تعقل يا وزير الداخلية؟

ظاهرة تتكرر كثيرا هذه الأيام في شوارع الأردن حيث أصبحنا نشاهد مواكب نحسبها شخصيات هامة أو اعتبارية إلا أننا نتفا جئ بأنها شخصيات عادية لجأت إلى هذه المواكب للبهرجة و "البرستيج"، حيث قال شهود عيان ل"العراب نيوز" اليوم أنهم شاهدوا موكب بمنطقة الصويفية عند محل حلويات شهلدا حوالي الساعة الثالثة ونصف ظهرا، أحدهما مرسيدس لونها أسود رقمها " 21534-21" والأخرى تيوتا لاند كروز أسود تحمل الرقم " 75380"، حيث تسببتا هاتين السيارتين في إغلاق الشارع وإحداث فوضى وإزعاج للمارة، خاصة بعد أن هبط منهما أكثر من 6 أشخاص "بودي جارد" وبصحبتهما رجل وامرأة، أشارت المعلومات أن الرجل عراقي والمرأة لبنانية "مطربة".

 واشتكى الكثير من المارة أثناء تواجد هذا الموكب أمام المحل المذكور سابقا بسبب الفوضى والازدحام الذي سببه في الشارع. فهل يعقل هذا يا وزير الداخلية؟ وما هي آلية منع هذه المواكب الوهمية الصاخبة والخالقة للفوضى دون داع؟          
أضافة تعليق


capcha
كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها . :

اردني وافتخر22-04-2010

يا اخي هذا لسا ولا اشي .....اللي جاي اكثر والله يكون بعون المواطنين ........والحبل على الجرار .......
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .

اردني19-04-2010

والله ما خرب بيتنا غير العراقيين وقلة حياتهم
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .

ايمن17-04-2010

اذا كانت المطربه اللبنانية جميله وصوتها يطرب فلا مانع من اغلاق الشارع او حتى الشوارع المجاوره ايظا
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .

ملازم بالامن العام15-04-2010

ارجوا من العراب تمرير ارقام السيارات الى ادارة السير للاستعلام عن السيارات.
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .
العراب نيوز صحيفة الكترونية جامعة - أقرأ على مسؤوليتك : المقالات و الأراء المنشورة على الموقع تعبر عن رأي كاتبها و لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر العراب نيوز.