• يمكنك الاعتماد على وكالة العراب الاخبارية في مسألتي الحقيقة والشفافية
  • رئيس التحرير المسؤول .. فايز الأجراشي
  • نتقبل شكواكم و ملاحظاتكم على واتس أب و تلفون 0799545577

القاء القبض على أردني واثنين آخرين بتهمة الاتجار بالمسكرات في الكويت

صفحة للطباعة
تاريخ النشر : 2010-05-24
1155
القاء القبض على أردني واثنين آخرين بتهمة الاتجار بالمسكرات في الكويت

أحال مدير عام الإدارة العامة لمكافحة المخدرات اللواء الشيخ أحمد الخليفة الى نيابة المخدرات يوم الأحد ثلاثة أشخاص هم عسكري في «الدفاع» وأردني و«بدون» بتهمة حيازة مواد مسكرة بقصد الاتجار، وأرفق في ملف القضية مضبوطات عبارة عن 30 زجاجة خمر ومبلغ يصل الى 3000 دينار هو حصيلة بيع الى جانب دراجة نارية يستخدمها البدون في توزيع المواد المسكرة، فيما أكد مصدر أمني ان عسكري الدفاع ألقى من الطابق الرابع كرتونتي خمر معرضا حياة المارة للخطر.

 ووفق مصدر أمني فإن معلومات وردت الى مدير عام المكافحة اللواء أحمد الخليفة عن اتجار عسكري في الدفاع في المواد المسكرة وانه يستغل شقة أنس في السالمية لتخزين المواد المسكرة وعليه كلف اللواء الخليفة إدارة العمليات بقيادة المقدم محمد الهزيم ومساعده الرائد محمد قبازرد وفريق من الضباط هم عبدالله الربيعة وناصر الديحاني والملازم عبدالعزيز اظبيه.
 
وأشار المصدر الى ان رجال العمليات تأكدوا من حيازة العسكري لمواد مسكرة ليتم التواصل مع النيابة العامة التي منحت اذنا بالتفتيش ولدى دخول رجال المباحث الى شقة العسكري فوجئوا به يلقي الخمور من الشرفة ليتم ضبطه، وبالتحقيق معه ابلغ عن مصدر تحصله على الخمور هو والبدون ليتم الطلب من المتهم الأول استدراج البدون الى بيع 6 زجاجات خمر مقابل 300 دينار، وحدد المتهم منطقة سلوى لتسليم الخمور الى المتهم الأول ليتم ضبطه من قبل رجال المكافحة وعثر معه على مبلغ يقارب الـ 3000 دينار، واعترف بأن المبلغ هو ناتج البيع وأرشد عن مصدره وهو أردني، كما اعترف البدون بأنه يتاجر في الخمور باستخدام الدراجة النارية حتى يصعب توقيفه، وبالانتقال الى حيث يقيم الأردني عثر بداخل شقته على خمور وأحيل مع المتهمين الأول والثاني إلى الاختصاص. الأنباء الكويتية
أضافة تعليق


capcha
كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها . :
العراب نيوز صحيفة الكترونية جامعة - أقرأ على مسؤوليتك : المقالات و الأراء المنشورة على الموقع تعبر عن رأي كاتبها و لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر العراب نيوز.