• رئيس التحرير المسؤول .. فايز الأجراشي
  • نتقبل شكواكم و ملاحظاتكم على واتس أب و تلفون 0799545577

مؤقتة الفيصلي: لم ولن نخصع لأي ضغوط بأي قرار

صفحة للطباعة
تاريخ النشر : 2022-05-16
906
مؤقتة الفيصلي: لم ولن نخصع لأي ضغوط بأي قرار

 أصدرت اللجنة المؤقتة للنادي الفيصلي ليل الأحد الإثنين، بيانا أكدت فيه تمسكها بالثوابت الرئيسة للخطوط العريضة للمهام التي تكلفت بها.

 
وشددت الهيئة على عدم خضوعها لأي ضغوط بأي قرار تترسخ به القناعة بأنه في مصلحة النادي وفرقه.
 
وتاليا نص البيان:
تؤكد الهيئة المؤقتة للنادي الفيصلي على تمسكها بالثوابت الرئيسة للخطوط العريضة للمهام التي تكلفت بها انطلاقا من مكانة وقيمة النادي الذي يعد مؤسسة وطنية شامخة.
 
واذ تجدد الهيئة اعتزازها بهذه المهمة الوطنية، فإنها تؤكد أن توفير كل متطلبات النجاح لمسيرة الفريق نحو منصات التتويج، كما هو موقعه الطبيعي، يمثل الأولوية الرئيسة لعمل الهيئة الى جانب تعزيز الاهتمام بقطاع الفئات العمرية وبما يتماشى وتطلعات وطموحات الجماهير الوفية، سياج النادي ومصدر عزته.
 
واستنادا الى ما سبق، فإن الهيئة ووفق العمل المؤسسي تدرك أن التفاصيل الخاصة بشؤون الفريق الأول وتعزيز الكوادر الفنية والادارية هي ضمن الصلاحيات الكاملة للمدير الفني ووفق تصوراته التي تخدم مسيرة الفريق، وعليه فإن الهيئة لم ولن تخضع لأي ضغوط بأي قرار تترسخ به القناعة بأنه في مصلحة النادي وفرقه، مع التأكيد على الانفتاح على كل وجهات النظر والطروحات التي تصب في خانة المصلحة والفائدة لهذا الصرح الكبير، مع التأكيد على أن الصفحة الرسمية للنادي هي المصدر الوحيد لكل الاخبار أو القرارات التي تصدر عن الهيئة المؤقتة وبكل شفافية.
 
وتعيد الهيئة تأكيدها على بذل كل الجهود لانجاز كل متطلبات العملية الانتخابية التي ستفرز مجلس ادارة جديد للنادي ووفق الاجراءات القانونية والرسمية وانطلاقا من شعار الوقوف على مسافة واحدة من جميع المرشحين، ذلك أن المهمة والغاية تنحصر فقط بمصلحة النادي وتعزيز مسيرته، وهذا ما تتعهد به الهيئة التي ستبذل كل جهد لانجاز كل المهام المسندة اليها بإخلاص وبتشاركية ودعم والتفاف أسرة النادي كافة
أضافة تعليق


capcha
كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها . :
العراب نيوز صحيفة الكترونية جامعة - أقرأ على مسؤوليتك : المقالات و الأراء المنشورة على الموقع تعبر عن رأي كاتبها و لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر العراب نيوز.