• المدير العام ( المفوض ) .. عماد شاهين
  • يمكنك الاعتماد على وكالة العراب الاخبارية في مسألتي الحقيقة والشفافية
  • رئيس التحرير المسؤول .. فايز الأجراشي
  • نتقبل شكواكم و ملاحظاتكم على واتس أب و تلفون 0799545577

بيان مشترك صادر عن تجمع الكتل النيابية

صفحة للطباعة
تاريخ النشر : 2025-10-23
483
بيان مشترك صادر عن تجمع الكتل النيابية
بيان مشترك صادر عن تجمع الكتل النيابية
 
انطلاقًا من روح الشراكة والتعاون النيابي، وتأكيدًا على نهج التشاور والتفاهم بين مختلف الكتل تحت قبة مجلس النواب، عقد رؤساء الكتل النيابية: الميثاق، مبادرة، اتحاد الأحزاب الوسطية والوطني الإسلامي ،عزم اجتماعًا تنسيقيًا مشتركًا بحضور الأمناء العامين للأحزاب وهذا يعتبر الأول من نوعه، جرى خلاله التوافق على تشكيل المكتب الدائم في للدورة العادية الثانية.
 
وتكريساً لمبدأ الحياة الحزبية والسياسية في الأردن العظيم، وبعد مشاوراتٍ بنّاءة اتسمت بروح المسؤولية والوعي الوطني، توصّلت الكتل إلى توافقٍ مشترك على تشكيل المكتب الدائم على النحو التالي:
 
رئيس مجلس النواب: (كتلة الميثاق) معالي السيد مازن القاضي
النائب الأول للرئيس: (كتلة مبادرة) الدكتور خميس عطية
النائب الثاني للرئيس: (كتلة عزم) المحامي إبراهيم الصرايرة
المساعد للرئيس: ( كتلة اتحاد الأحزاب الوسطية) السيدة ميسون القوابعة
المساعد للرئيس: ( كتلة الوطني الاسلامي) السيدة هاله جراح
 
 
وتؤكد الكتل النيابية أنّ هذا التوافق جاء ترجمةً صادقة لنهجٍ يقوم على العمل الجماعي والشراكة الوطنية، وإيمانٍ بأنّ التوافق أسمى أنواع الديمقراطية، وأقصر الطرق لترسيخ الثقة بين الكتل وتوحيد الجهود لخدمة المصلحة الوطنية العليا.
كما شددت الكتل على أنّ المرحلة المقبلة تتطلب مزيدًا من التنسيق البرلماني والانسجام التشريعي والرقابي، انسجامًا مع التوجيهات الملكية السامية في تعزيز العمل الحزبي المؤسسي ودعم مسار التحديث الشامل في الدولة الأردنية بقياده جلاله الملك عبدالله الثاني بن الحسين المعظم حفظه الله ورعاه .
 
صادر عن الكتل النيابية:
كتلة الميثاق – كتلة مبادرة – كتلة اتحاد الأحزاب الوسطية والوطني الاسلامي –  كتلة عزم 
عمّان – 23 تشرين الأول 2025
أضافة تعليق


capcha
كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها . :
العراب نيوز صحيفة الكترونية جامعة - أقرأ على مسؤوليتك : المقالات و الأراء المنشورة على الموقع تعبر عن رأي كاتبها و لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر العراب نيوز.