• يمكنك الاعتماد على وكالة العراب الاخبارية في مسألتي الحقيقة والشفافية
  • رئيس التحرير المسؤول .. فايز الأجراشي
  • نتقبل شكواكم و ملاحظاتكم على واتس أب و تلفون 0799545577

الأردنية : شغب واعتداء على مدرسين جامعيين أثناء مناقشتهما لرسالة طالب

صفحة للطباعة
تاريخ النشر : 2011-05-09
1947
الأردنية : شغب واعتداء على مدرسين جامعيين أثناء مناقشتهما لرسالة طالب

تعرض مساء الاثنين مدرسان جامعيان من الجامعة الاردنية للإعتداء من قبل طالب يكمل الدراسات العليا حيث تهجم وبمساندة حوالي الـ (20) من اقرباءه الذين تواجدوا في قاعة بالجامعة الأردنية على المدرسين.

وتهجم الطالب وذوه على الأستاذ الجامعي الدكتور فيصل الرفوع والأستاذ الجامعي الدكتور ابراهيم الجازي من قسم العلوم السياسية بعد وصفهما لرسالة الماجستير العائدة للطالب بالضعيفة ..

وتحرك الاستاذان الجامعيان إلى مركز أمن الرشيد لتقديم شكوى بحق المعتدين ..

وفي تفاصيل ما جرى ،، قال مصدر في الجامعة الأردنية أنه وأثناء مناقشة الأستاذة الجامعيين لرسالة الماجستير لطالب يدرس في كلية الحقوق ويعمل ضابطاً في مديرية الامن العام ابدى الاستاذان ملاحظات أكاديمية ، اذ قال الدكتور الجازي أن الرسالة لا ترقى الى المستوى العملي إلا أن الدكتور الرفوع قال أنه يمكن أن يعمل عليها تعديلات وتُقبل إلا أن الجازي ابدى ملاحظة تتعلق بنسخ أجزاء من الرسالة عن الانترنت وهو ما اثار حفيظة الطالب ودعاه واقاربه يتهجمون على الاساتذة الجامعيين ..

وهنا اختلط الحابل بالنابل وتعرض الرفوع للإصابة أثناء محاولته متع الاعتداء على زميله كما أن أحد أفراد الامن الجامعي ويدعى أيهم الزعبي اصيب ونقل الى مستشفى الجامعة الاردنية ..

وأثناء خروج الدكتور الجازي اعترضه سائق الطالب - والطالب يحمل رتبة مقدم - قبل ان يتخلص الدكتور منه..ويشرف على رسالة الماجستير الدكتور غسان الجندي الذي كان حاضرا ايضا..

والرفوع وزير أسبق وكاتب عمود أسبوعي في يومية الراي ..

أضافة تعليق


capcha
كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها . :

نهاد10-05-2011

طبعا مو ضابط امن بيقدر يعمل اللي بده اياه,او بكره يقال بان الاستاذان اعتديا على الطالب,,,
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .
العراب نيوز صحيفة الكترونية جامعة - أقرأ على مسؤوليتك : المقالات و الأراء المنشورة على الموقع تعبر عن رأي كاتبها و لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر العراب نيوز.