• المدير العام ( المفوض ) .. عماد شاهين
  • يمكنك الاعتماد على وكالة العراب الاخبارية في مسألتي الحقيقة والشفافية
  • رئيس التحرير المسؤول .. فايز الأجراشي
  • نتقبل شكواكم و ملاحظاتكم على واتس أب و تلفون 0799545577

تعديل وزاري على حكومة البخيت والغاء المجلس الاعلى للشباب ودمج وزارة التنمية السياسية مع البرلمانية

صفحة للطباعة
تاريخ النشر : 2011-05-18
2088
تعديل وزاري على حكومة البخيت والغاء المجلس الاعلى للشباب ودمج وزارة التنمية السياسية مع البرلمانية

 علن مجلس الوزراء خلال الساعات ال 48 المقبلة عن مشروع الدمج الذي على ما يبدو فرغت منه الحكومة على النحو الاتي:

 
- الغاء المجلس الاعلى للشباب وتم تحويلة ليصبح وزارة الثقافة والشباب , القرار سيعلن رسميا خلال "48" ساعة .
- دمج وزارة التنمية السياسية مع الشؤون البرلمانية لتصبح وزارة الشؤون البرلمانية والسياسية
- دمج وزار ة تطوير القطاع العام مع ديوان الخدمة المدنية ليصبح اسمها وزارة الخدمة المدنية وتطوير القطاع العام
ويفرض هذا المشروع الذي سيقر خلال الساعات المقبلة على الدكتور معروف البخيت اجراء او تعديل وزاري على حكومته.
 

أضافة تعليق


capcha
كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها . :

مامون05-07-2011

الاصيلة ومامون واحمد ثلاثة اسماء مرتبطةليش الى بعرف له جائزة قيمة علبة شوكلاته و معجون اسنان وكريم
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .

مامون05-07-2011

الاصيلة ومامون واحمد ثلاثة اسماء مرتبطةليش الى بعرف له جائزة قيمة علبة شوكلاته و معجون اسنان وكريم
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .

يارب04-07-2011

ايمتا يا رئيس الوزراء خلينا نشوف الموظفين الكبار شو راح يصير فيهم وكيف بدهم يسرقو بس وين 40000 الف مصاري الفاست لنك وين الاصيلة وين ما مون
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .

يارب04-07-2011

ايمتا يا رئيس الوزراء خلينا نشوف الموظفين الكبار شو راح يصير فيهم وكيف بدهم يسرقو بس وين 40000 الف مصاري الفاست لنك وين الاصيلة وين ما مون
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .
العراب نيوز صحيفة الكترونية جامعة - أقرأ على مسؤوليتك : المقالات و الأراء المنشورة على الموقع تعبر عن رأي كاتبها و لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر العراب نيوز.