• يمكنك الاعتماد على وكالة العراب الاخبارية في مسألتي الحقيقة والشفافية
  • رئيس التحرير المسؤول .. فايز الأجراشي
  • نتقبل شكواكم و ملاحظاتكم على واتس أب و تلفون 0799545577

مئات العاملين في شركة (الفا) يعتزمون الاضراب

صفحة للطباعة
تاريخ النشر : 2011-05-22
1685
مئات العاملين في شركة (الفا) يعتزمون الاضراب

 طالبت نقابة العاملين بالنقل البري والميكانيك وزير العمل تحويل النزاع العمالي مع الشركة الأردنية للاستثمار والنقل السياحي (ألفا) الى مندوب التوفيق لاتخاذ المقتضى القانوني وفق أحكام قانون العمل سعيا لإلزام إدارة الشركة الانصياع والموافقة على مطالب العاملين في الشركة والتي يبلغ عدد العاملين فيها حوالي 300 موظف وعامل .

وتتركز مطالب العاملين بزيادة الاجور الشهرية بحيث تصبح تتناسب مع ارتفاع تكاليف المعيشة وان تتم الزيادة على الرواتب لكافة العاملين في الشركة دون تمييز وبنسبة لاتقل عن 5 % سنويا ، والغاء العقود المحددة المدة والتي تعتبر سيف مسلط على رقاب العاملين ، ولاتوفر الامن والاستقرار الوظيفي وتضعف ارتباط العاملين في الشركة وتقلل من مستوى إنتاجيتهم ، واعتماد نظام العقود غير محددة المدة.

كما يطالبوا بتعديل وتحسين التأمين الصحي ورفع قيمة التغطية للحالات المرضية والغاء الاستثناءات وان تكون التغطية الطبية بنسبة 100 % ، ومساهمة الشركة في تسديد جزء من أقساط التأمين الصحي مع العاملين وبنسبة لا تقل عن 75 % من القسط.

ويسعى العاملون لاحتساب بدل منامة للسائق الذي يقوم بتنفيذ برنامج سياحي من أول ليلة وصرف بدل منامة عن كل ليلة يقضيها السائق خارج بيته ولا يتم توفير منامة مناسبة له ، والغاء أي خصومات او عقوبات مالية لا تتفق مع أحكام قانون العمل الأردني وتعديلاته
تصويب وتنظيم الاجازات للعاملين لضمان عدم ضياعها عليهم وبما يتفق مع احكام قانون العمل ، وأن يمنح السائق حرية اختيار ما بين الاستفادة من الاجازة كأيام عطل او منحه قيمتها نقدا.

ويؤدوا على ضرورة ان تصبح الاكرامية لرحلة العمرة الواحدة للسائق مبلغ خمسماية دينار لاغير منح العاملين راتبي الثالث والرابع عشر سنويا ، وتحديد مبلغ محدد قيمته (5) دنانير لكل سائق يعمل اكثر من ثمانية ساعات في اليوم كأكرامية وبدل تأخير.

أضافة تعليق


capcha
كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها . :
العراب نيوز صحيفة الكترونية جامعة - أقرأ على مسؤوليتك : المقالات و الأراء المنشورة على الموقع تعبر عن رأي كاتبها و لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر العراب نيوز.