تزوير..سرقة...احتيال

 حقيبة

واشتكت لرئيس مركز أمن النزهة إحدى الفتيات وهي حدث وادعت أنها وأثناء مسيرها في منطقة النزهة حضر إليها أحد الأشخاص من جنسية عربية والذي تعرفه من السابق وقام بخطف حقيبتها من يدها وبداخلها هاتف محمول وكاميرا وبعض الأوراق الخاصة وطلبت الادعاء وقد ألقي القبض على المشبوه وبالتحقيق معه أفاد بأنه على علاقة بالمشتكية وأنكر ارتكاب السرقة وتم توديع القضية للقضاء.

ادوات حادة

كما اشتكى لرئيس مركز أمن المريخ والنظيف أحد الأشخاص وادعى أنه وأثناء وجوده في الكافتيريا التي يعمل بها في منطقة المصدار حضر إليه أحد المشبوهين وشقيقه واللذان يعرفهما سابقاً وبرفقتهما شخصان آخران وقاموا بإشهار أدوات حادة عليه وضربه على أنحاء متفرقة من جسمه وسلبه مبلغ 200 دينار وتم إرسال المشتكي للمعاينة الطبية واحتصل على تقرير طبي يشعر بأن حالته العامة حسنة.

شركة

واشتكت لرئيس مركز أمن الحسين إحدى السيدات وادعت أنها وأثناء وجودها داخل عملها في إحدى الشركات في منطقة العبدلي قامت بوضع حقيبتها وهاتفها المحمول داخل مكتبها وغادرت لبعض الوقت ولدى عودتها شاهدت أحد الأشخاص يخرج من مكتبها ولدى تفقدها لحقيبتها وجدت مسروق منها مبلغ 50 دينارا وهاتفها المحمول وطلبت الادعاء ونتيجة البحث والتحري تم التعرف على المشبوه .

مركبة

كما اشتكى لرئيس مركز أمن البيادر أحد الأشخاص ويعمل سائق مركبة عمومية (تكسي مكتب) وادعى بتعرضه للسلب من قبل شخصان قاما بالركوب معه وإشهار أداة حادة عليه وسلبه المركبة وبداخلها مبلغ 26 دينارا وهاتفين محمولين وطلب الادعاء وشوهدت المركبة وبداخلها أربعة أشخاص ولدى مشاهدتهم لأفراد مرتب مركز الأمن لاذوا بالفرار ثم تم العثور عليها وقد تعرضت للصدم وألقي القبض على المشبوهين الأربعة وضبط بحوزتهم على الهاتفين المحمولين وأداة حادة وبالتحقيق مع مشبوهين اعترفا بقيامها بسلب المشتكي وبالتحقيق مع الاثنين الآخرين أنكرا ذلك وما زال التحقيق جارياً.

لوحتان مزورتان

بناءً على معلومات وردت إلى مركز أمن سحاب بوجود مركبة تحمل لوحة أرقام مزورة داخل أحد محلات تصليح المركبات في منطقة سحاب فقد تم التحرك للمكان وضبطت المركبة وصاحب المحل وتبين أن المركبة تحمل أرقام مزورة وتعود لمركبة نوع سوبارو ومسجلة باسم إحدى السيدات ولوحات الأرقام مسروقة من اختصاص مركز أمن الحسين وبتدقيق الرقم المصنعي للمركبة المضبوطة تبين أنه يعود لمركبة نوع مازدا لوحة سياحية مسجلة باسم أحد مكاتب تأجير المركبات السياحية ومطلوبة لمركز أمن الشونة الجنوبية بقضية إساءة ائتمان وبالتحقيق مع صاحب المحل أفاد أنه قام أحد المشبوهين بإحضار المركبة له من أجل عمل صيانة لها وأنكر معرفته بأنها تحمل لوحات أرقام مزورة وما زال التحقيق جارياً.

وأثناء قيام أفراد مرتب مركز أمن سحاب بالوظيفة الرسمية في منطقة سحاب تم الاشتباه بمركبة نوع مرسيدس حيث جرى ضبطها وبداخلها أحد الأشخاص وبتدقيق رقم اللوحة تبين أنها مزورة وتعود لمركبة نوع داتسون مسجلة باسم أحد الأشخاص وبالتحقيق مع المشبوه أفاد بأنه قام بشراء المركبة من أحد الأشخاص على أنها غير مسجلة بإدارة ترخيص السواقين والمركبات (فلت) وقد ألقي القبض على المشبوه الثاني وبالتحقيق معه أفاد بأنه قام بشراء المركبة من أشخاص لا يعرفهم وتم إرسال المركبة لدائرة الجمارك العامة لفحصها بيان هويتها وما زال التحقيق جارياً.

مصاغ ذهبي

واشتكى لرئيس مركز أمن اربد الشرقي أحد الأشخاص وادعى أنه وبتفقده لمنزله وجد نافذة المطبخ مخلوعة ومسروقا منه مبلغ ألف دينار وحصالة نقود بداخلها 135 دينارا ومصاغ ذهبي يقدر قيمته بـ700 دينار وهاتفين محمولين وطلب الادعاء. وقد راجع المشتكي وطلب الادعاء على أحد الأشخاصاكونه علم بأنه من قام بالسرقة وقد ألقي القبض على المشبوه وبالتحقيق معه أنكر ذلكا، وما زال التحقيق جارياً.

منزل

واشتكى لرئيس مركز أمن بني كنانة أحد الأشخاص وادعى بتعرض منزل شقيقه تحت الإنشاء للسرقة حيث سرق منه 26 كيس اسمنت وماتور ماء من قبل أشخاص بحوزتهم مركبة لديه رقمها وطلب الادعاء وقد تم ضبط المركبة وبداخلها أحد المشبوهين وبالتحقيق معه أنكر ارتكاب السرقةن أعلاه وأفاد أنه قام بإعطاء المركبة لأحد الأشخاص مواليد 1982 حيث تم ضبطه وبالتحقيق معه أنكر ذلك وبعرض المركبة والمشبوه الأول تم التعرف عليهما من قبل الشهود وما زال التحقيق جارياً.

سبع سرقات

وأثناء قيام أفراد مرتب مركز امن المدينة في اربد بالوظيفة الرسمية تم إلقاء القبض على أحد المشبوهين وبالتحقيق معه اعترف بارتكابه سبعة قضايا سرقات متفرقة وما زال التحقيق جارياً.

احتيال

كما اشتكى لرئيس مركز أمن المدينة في جرش أحد الأشخاص بموجب لائحة شكوى مقدمة لمدعي عام جرش مفادها تعرضه للاحتيال من قبل أحد الأشخاص وشقيقه ومشبوه آخر وذلك من خلال بيعه مركبة بمبلغ 4 آلاف دينار في عام 2008 على نظام الأقساط وبعد إنهاء المبلغ ومطالبتهم بالتنازل عن المركبة رفضوا ذلك وقاموا ببيعها لشخص آخر وطلب الادعاء وقد ألقي القبض على أحدهم وبالتحقيق معه أنكر ذلك.