• المدير العام ( المفوض ) .. عماد شاهين
  • يمكنك الاعتماد على وكالة العراب الاخبارية في مسألتي الحقيقة والشفافية
  • رئيس التحرير المسؤول .. فايز الأجراشي
  • نتقبل شكواكم و ملاحظاتكم على واتس أب و تلفون 0799545577

اعتصام لموظفي الداخلية أمام الديوان الملكي السبت

صفحة للطباعة
تاريخ النشر : 2012-03-09
1382
اعتصام لموظفي الداخلية أمام الديوان الملكي السبت

  اصدرت لجنة حقوق إعادة حقوق موظفي وزارة الداخلية بيانها الرابع الذي أكدت من خلاله تنفيذ اعتصام أمام ديوان الملكي العامر يوم السبت القادم بعد ان اغلقت جميع الابواب امامهم .

وأكدوا من خلال بيانهم اصرار وزارة الداخلية بكافة مرجعياتها على عدم الاستجابة لمطالبهم المتمثلة بالغاء مشروع الهيكلة الذي على اثره اصبح النظام الطبقي في الداخلية عبارة عن طبقتين احاهما تنعم بالرواتب والآخرى تعيش على الكفاف .

وتاليا نص البيان كما وردنا :

بسم الله الرحمن الرحيم


بيان رقم (4)  / إعلان صادر عن لجنة إعادة حقوق موظفي وزارة الداخلية


لا تظلمن إذا ما كنت مقتدرا فالظلم ترجع عقباه إلى الندم ... تنــــــام عينــك والمظلـــــوم منتبه يدعـو عليك وعين الله لم تنم

لاحقا لبياناتنا السابقة وبعد إصرار وزارة الداخلية متمثلة بكافة مرجعياتها على عدم الاستجابة لمطالبنا المشروعة ورفع الظلم الذي وقع على كاهلنا جراء مشروع هيكلة الرواتب الذي أعاد النظام الطبقي إلى أروقة وزارة الداخلية فأصبحت تتكون من طبقتين إحداهما تنعم بالرواتب العالية ورغد العيش وأخرى تعيش على الكفاف .

وبناءاً عليه فقد قررت اللجنة وبعد أن ضاقت بها السبل وغلقت الأبواب في وجهها أن تطرق باب مولانا المعظم عميد أل هاشم الذين ارسوا قواعد العدل والمساواة في أردن العروبة والعز والشموخ ونحن يحدونا الأمل بان لا نرد خائبين ، وتقديرا للمصلحة العامة وعدم تعطيل تقديم الخدمات للمواطنين فقد تم الاتفاق من قبل أعضاء اللجنة بان تكون هذه الوقفة يوم السبت الموافق 10/3/2012 الساعة العاشرة صباحا آملين من الجميع الالتزام بالحضور في الزمان والمكان المحددين .

عاش الأردن حصنا منيعا تحت ظل الراية الهاشمية الخفاقة بقيادة الملك عبد الله الثاني بن الحسين حفظه الله ورعاه .

أضافة تعليق


capcha
كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها . :
العراب نيوز صحيفة الكترونية جامعة - أقرأ على مسؤوليتك : المقالات و الأراء المنشورة على الموقع تعبر عن رأي كاتبها و لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر العراب نيوز.