• يمكنك الاعتماد على وكالة العراب الاخبارية في مسألتي الحقيقة والشفافية
  • رئيس التحرير المسؤول .. فايز الأجراشي
  • نتقبل شكواكم و ملاحظاتكم على واتس أب و تلفون 0799545577

من يفتح ملف محمد عليان وشركة شووت والمليون دينار

صفحة للطباعة
تاريخ النشر : 2009-07-07
2839
من يفتح ملف محمد عليان وشركة شووت والمليون دينار

 من المتوقع ان تقوم الجهات الرقابيه بفتح ملف شركة التسويق الرياضي ( شووت ) وصاحبها محمد عليان وذلك على خلفية رفض ادارة الشركه تسوية امورها الماليه مع اتحاد كرة القدم الذي يطالبها بديون سابقه مقدارها مليون دينار .

وعلمت مصادر احبار البلد ان محمد عليان قد رفض في وقت سابق كل شروط المصالحه مع اتحاد كرة القدم باعتبار الشروط التي يضعها الاتحاد مجحفه بحقه
واشتكى عدد كبير من وكلاء شركه شووت في عمان والمحافظات من الطريقه التي تعاملت بها الدائرة القانونية في شركة شووت معهم حيث قامت بتحويلهم للمحاكم والقضاء في الحال حتى تحصل حقوقها الماليه الا انها اي الشركة لم تقم بدفع ما حصلته من اموال الى صندوق الاتحاد
وكان محمد عليان قد اعلن افلاسه بذلك الوقت حتى يتهرب من دفع ما عليه من التزامات
ويبدو ان عليان قد بات من القلائل الذين دخلوا في مشاريع عليها الكثير من الملاحظات والاستفسارات خصوصا في تفزيون الغد حيث جرى اعفاءه من عدة ملايين من الدنانير وفقا لتصريحات النائب خالد البكار .
فهل من يتدخل ويقوم بفتح ملف شركة شووت وعلاقة محمد عليان بها .


موقع البلد

أضافة تعليق


capcha
كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها . :

مراد15-07-2014

الله يهديهم
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .

على09-07-2009

اسألوا مصطفى خريسات عن بطاقات شوت والعامل في جريدة الغد عن بطاقات شوت فهو الذي كان يتابع ذلك 000000000000
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .

مطلع08-07-2009

كانت بطاقات شوت تباع في وسط البلد وكانـت

معظمها مزوره وان هذه البطاقات كانت توزع من قبل شركه بطاقات وكان مديرها محمد عليان

وكنا نلاحظ ذلك دائما"
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .
العراب نيوز صحيفة الكترونية جامعة - أقرأ على مسؤوليتك : المقالات و الأراء المنشورة على الموقع تعبر عن رأي كاتبها و لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر العراب نيوز.