• المدير العام ( المفوض ) .. عماد شاهين
  • يمكنك الاعتماد على وكالة العراب الاخبارية في مسألتي الحقيقة والشفافية
  • رئيس التحرير المسؤول .. فايز الأجراشي
  • نتقبل شكواكم و ملاحظاتكم على واتس أب و تلفون 0799545577

غيشان أمام المدعي العام على خلفية خبر حول كلفة زيارة الطراونة للتشيك

صفحة للطباعة
تاريخ النشر : 2012-08-01
1789
غيشان أمام المدعي العام على خلفية خبر حول كلفة زيارة الطراونة للتشيك

  مثل رئيس تحرير ' صحيفة العرب ' اليوم الزميل نبيل غيشان اليوم الاربعاءامام مدعي عام عمان نذير شحادة في القضية التي حركها مجلس الوزراء ضد الصحيفة بعد نشرها خبراً في زاوية 'كواليس' تقدر كلفة زيارة رئيس الوزراء فايز الطراونة والوفد المرافق لدولة التشيك الشهر الماضي بمليوني دولار.

ومثل في القضية المدير العام د. احمد النعيمات بصفته ممثلاً عن المجموعة الوطنية للأستثمار الأعلامي المالكة لامتياز اصدار صحيفة ' العرب اليوم '، ونفى الغيشان والنعيمات ما ورد بالشكوى المقدمة ضد الصحيفة .

واستغرب غيشان الذي الذي رافقه نقيب الصحافيين طارق المومني في افادته ان تلجأ الحكومة الى الشكوى امام القضاء قبل ان تستخدم حقها القانوني المنصوص عليه في المادتين (27/28) من قانون المطبوعات والنشر وترسل نفياً او تصحيحاً للمعلومة مدار البحث لنشرها في ذات المكان الذي نشرت فيها المعلومة المشكو منها.

وكان المدعي العام قد استمع في وقت سابق الى شهادة المدير المالي في رئاسة الوزراء والذي قال بأن كلفة زيارة رئيس الوزراء والوفد المرافق الى التشيك بلغت 25 الف دينار تقريباً.

وبنى مجلس الوزراء شكواه على الصحيفة أستناداً على المادة (5) من قانون المطبوعات والنشر والتي تنص 'على المطبوعة تحرير الحقيقة والالتزام بالدقة والخبرة و الموضوعية في عرض المادة الصحفية والامتناع عن نشر ما يتعارض مع مبادئ الحرية والمسؤولية الوطنية وحقوق الانسان وقيم الامة العربية والاسلامية'.

وكذلك المادة (ج /7):'التوازن والموضوعية والنزاهة في عرض المادة الصحفية'. 

أضافة تعليق


capcha
كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها . :

دقامسه02-08-2012

حتى هذة الجرائد صارت تكتب كذب مثل المواقع الصفراء
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .
العراب نيوز صحيفة الكترونية جامعة - أقرأ على مسؤوليتك : المقالات و الأراء المنشورة على الموقع تعبر عن رأي كاتبها و لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر العراب نيوز.