سياسيون ومواطنون يرفضون كوتات الترضية للحكوميين والنواب السابقين

تاريخ النشر : 2009-11-25

1744

سياسيون ومواطنون يرفضون كوتات الترضية للحكوميين والنواب السابقين

قوبل قرار حل مجلس النواب بكثير من الارتياح من قبل المواطنين الذين عبروا عن فرحتهم مستندين على أن المجلس لم يقدم لهم شيئا يذكر، مطالبين بضرورة إجراء انتخابات تفرز أشخاص يلبون احتياجاتهم، رافضين تكرار التجربة بذات النواب السابقين في أي موقع، الأمر الذي يتطلب عدم صرف كوتات للنواب السابقين وإرجاعهم إلى مناصب حكومية مرة أخرى من مبدأ " المجرب لا يجرب ".

وفي ذات السياق نصح سياسيون بضرورة إجراء تغييرات تطال الأسلوب والطريقة التي انتهجها السابقين من الحكوميين والنواب مما يتطلب إبراز وجوه جديدة لكي لا تأخذ دورها في العمل العام دون النظر إلى ترضيات لنواب أو حكوميين سابقين أخذوا دورهم في العمل العام سواءا أكان في مجلس الأعيان أو النواب أو الوزارات، وأكد ذات السياسيون أن المرحلة المقبلة تتطلب تغييرا بالأشخاص والأسلوب والطريقة التي نهجت من قبل.

مصطفى العوامله28-11-2009

أرجو أن يصل اقتراحي هذا لمن بيده صنع القرار في وطننا والمتطلع الى مستقبل افضل له ، حيث أن الوضع القائم حاليا والقانون الفعال لا يجديان نفعا أو يوصلان إلى الاهداف التي من شأنها عدم ولوج من هم غير كفؤ للمجلس القادم كما أن الإقتراحات التي يلوح بها والمبنيةعلى أهداف ضيقةوأجندات �

مبارك فاعوري28-11-2009

نحن بحاجة لقيادات جدية مش عبد الهادي وعبد الروؤف نايف القاضي وغيرهم

هادي فراج28-11-2009

معلمين ياعراب ...كلو بره

نادر فاخوري27-11-2009

كلام جميل وانشالله بسير ياعراب المبدعين

غيور عالاردن27-11-2009

من جهة كوتات الترضيه خيار ليس له فائده جلالة الملك المعظم حل مجلس النواب لعيوب فيه وفي بعض النواب مع عدم الانكار ان هناك من قام على مصلحة المواطن امثال محمد البدري وممدوح العبادي وياسين الزعبي والعبداللات وغيرهم الكثير لكن هناك عينات قامت بشل الحركه الديموقراطيه في الدوله و

قلم....US...26-11-2009

السؤال الذي يطرح نفسة. لماذا الأمة تمر وتعاني من نقص في القيادات. إين الخلل وما هي الطرق التي ينبغي على الشعوب والحكومات العربية إتباعها لإعادة إلاعتبار لمفهوم ومصطلح القيادة في الأمة العربية . وهل الأمة قادرة على إنتاج وإخراج قيادات بمقدورها إعادة هيبة الأمة في مختلف نواحي