• يمكنك الاعتماد على وكالة العراب الاخبارية في مسألتي الحقيقة والشفافية
  • رئيس التحرير المسؤول .. فايز الأجراشي
  • نتقبل شكواكم و ملاحظاتكم على واتس أب و تلفون 0799545577

تورط مستشار برئاسة الوزراء في استيراد شحنة خردة من العراق

صفحة للطباعة
تاريخ النشر : 2010-01-05
2782
تورط مستشار برئاسة الوزراء في استيراد شحنة خردة من العراق

يشاع بأن مستشار في رئاسة الوزراء قام بتسهيل عملية استيراد خردة من العراق لصالح رجل أعمال عراقي وذلك قبل استقالة حكومة نادر الذهبي بأيام قليلة، علما بأن القانون يمنع استيراد الخردة من العراق بعد أن ثبت احتوائها على إشعاعات نووية.  

أضافة تعليق


capcha
كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها . :

أحسنوا الظن!!07-01-2010

مين حكالك انه محمد الرواشدة مليونير يا 000؟؟...أنا أعرف هذا الانسان عن كثب فهو صاحب يد نظيفه وصاحب حضور اقتصادي ناصع بالبياض فلماذا هذا التبلي على شب من شباب الاردن المخلصين!!!
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .

صحافة07-01-2010

كلنا سمعنا وقرأنا في وكالة الانباء الاردنية والصحفية فيروز مبيضين عندما قالت بانها تملك جميع الاوراق الرسمية التي تبين انجاز مدير عام المواصفات والمقاييس لشحنة افران غاز مخالفة لجميع الاشتراطات والمواصفات وفحوصات الجمعية العلمية الملكية بالاضافة الى تنسيبات الموظف المع
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .

نايف06-01-2010

الرواشددةمتورط بالعديد من قضايا الفساد وارجعو لقرارات الذهبي تو
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .

عارفين06-01-2010

هذا المستشار فففففففففففففااااااااااااسسسسسسسسسسسددددددددددددد
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .

مواطن مقهور06-01-2010

هذا المستشار م الراشدة كان لا يملك شيئا فكيف سار مليونر وين مكافحة الفساد



شكراً
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .

لافي05-01-2010

يمكن المقصود م الرواشدة
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .
العراب نيوز صحيفة الكترونية جامعة - أقرأ على مسؤوليتك : المقالات و الأراء المنشورة على الموقع تعبر عن رأي كاتبها و لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر العراب نيوز.