• رئيس التحرير المسؤول .. فايز الأجراشي
  • نتقبل شكواكم و ملاحظاتكم على واتس أب و تلفون 0799545577

بالفيديو هام وعاجل .. قصة ام عبود ترويها لهاني البدري ..

صفحة للطباعة
تاريخ النشر : 2014-09-17
5727
بالفيديو  هام وعاجل .. قصة ام عبود ترويها لهاني البدري ..

 - مروة البحيري


بصرخة الالم ودموع المظلوم تحدثت المهندسة  الاردنية ام عبود عن الجريمة التي ارتكبها القضاء بحقها وحق ابنتها حينما رضخ لضغوط المنتفذين والمدعين العامين فتم لملمة قضية تعرضها للضرب والشتم من قبل "زعران" في منطقة الجبيهة قبل ايام.


تقول المهندسة ام عبود لقد غابت العدالة في "دار العدل" لان احد المعتدين يستند الى والده المدعي العام وعمه وخاله وهم جميعا يعملون "مدعين عامين" فاستباحو العدالة وسحقوها.. وتضيف رغم ان الاجهزة الامنية قامت مشكورة بالقبض على المعتدين في وقت قياسي الا ان مؤامرة "خبيثة" جرت في محكمة العدل وتم اخفاء الملف لمدة 3 ساعات ونحن نبحث عنه بلا جدوى حتى تدخل احد الاشخاص وتم العثور عليه لكن المفاجأة كانت بتغيير  التهمة من ملاحقة واعتداء وكسر سيارة ومداهمة الباب واستعمال اداة حادة الى شتم وقدح وذم واقلاق للراحة العامة وتم اخلاء سبيل المعتدي في نفس اليوم رغم ملامحة الاجرامية ووجهه "المشطوب" ووجود 6 اسباقيات عليه..  وتحولت القضية للدراسة ومنعوني حتى من الكلام واكتفوا بالقسم..فأبن هي العدالة.


وناشدت السيدة عبربرنامج "وسط البلد" وزير العدل والمسؤولين التدخل والتحقيق في هذا الاعتداء السافر على مواطنة اردنية من قبل "زعران" اولاد "ذوات" ومتنفذين.. ومن المسؤول عن طي هذه القضية وتحريفها وهل وصل اداء وتجاوز القضاة الى هذه الدرجة..

 

 

ويذكر ان المهندسة الاردنية ام عبود وابنتها قد تعطلت مركبتهما في منطقة الجبيهة بالقرب من مدينة الألعاب ، حيث قررت الأم بالبحث عن كهربائي سيارات قريب لاصلاحها الا أنهما فضلوا العودة للمركبة نتيجة انتشار العديد من الشبان ، وبينما كانت الأم والفتاة يسيران بالعودة إلى السيارة قامت مركبة من نوع هونداي وتحمل الرقم 14/15883 و تواجد فيها 5 شباب بالتهجم على ابنة السيدة ، الأمر الذي ادى الى اصابتهم بالخوف والهلع ، الا أن السيدة وبغريزة الأمومة والدفاع عن ابنتها قامت على الفور بادخالها إلى المركبة واغلاق الأبواب، لتبقى هي بالخارج تواجه مصيرها مع عدد من "الزعران" ليقوم احدهم بضربها وشتمها ، وعندما حاولت الأم الإتصال بالنجدة قام احدهم بتكسير زجاج الشباك الخلفي للمركبة باداة حادة ، وعند قدوم عدد من المارة الذين شاهدوا الحادثة، لاذ المعتدين بالفرار

 

شاهد الفيديو

 

أضافة تعليق


capcha
كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها . :

ابو زكريا21-09-2014

الاجهزه الامنية تقوم بواجبها على اكمل وجه ولكن المصير يتغير في المحكمة ممكن من مراسل او كاتب ولكن القضاء الحقيقي يوم القيامة عندالله حيث لا يوجد محامي يجعل الحق باطل والباطل حق وقد تبدل حسناتة سيئات يوم تشهد ايدهم وارجلهم ماكانوا يعملون
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .

ابو جابر20-09-2014

احنا مو ذابحنا غير الواسطة والمدعي العام مهو حالف يمين لازم يطبق القانون على جماعتو اكثر من اي شخص ونرجو من السيد وزير الداخليه حسم الموضوع ولكل عارف انو السيد حسين المجالي حقاني ويعرف يوخذ حق اي انسان على ارض الاردن سواء كان اردني او وافد ونتمنى وقف مثل هاي الاعمال الغير اخلاقية وشكرا الك مالي وزير الداخلية وكل الحترام الى السيد الدكتور هاني البدري على سماعو الى هموم الناس الكرماء
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .

مواطنه18-09-2014

استغرب من تعليق رقم 1 ، وكيف يحاول تبرير الموقف لصالح الزعران الذين لا مبرر لهم مهما كان السبب ولو عندهم قليل من النخوه لقدموا المساعده بدلا من ذلك
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .

بتصير18-09-2014

لكن بقصه مختلفه حصلت معنا بهروب شغاله وسرقة ذهب وقدمنا شكوى بذلك ووجدناها بعد عدة اشهر وسلمناها للمركز الأمني لكن في اليوم الثاني تم إخلاء سبيلها بناء على قرار المدعي العام ويا ريت رجعولنا اياها،لكن اعطوها لواحد ثاني تكفلها وأخذها وما عرفنا وينها وقدمنا شكوى وما أخذنا لا حق ولا باطل وضاع حقنا ومصارينا عينك عينك فيا أختي لازم اخذت حقك بإيدك واستخدمت موس لأنه هاد زمان الشقلبه على رأي ابو عواد
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .

ااااا17-09-2014

القصه كما ترويها المدام من طرف واحد طيب شو القصه من قبل الطررف الثاني اكيد في شيء مفقووووووود
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .
العراب نيوز صحيفة الكترونية جامعة - أقرأ على مسؤوليتك : المقالات و الأراء المنشورة على الموقع تعبر عن رأي كاتبها و لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر العراب نيوز.