• رئيس التحرير المسؤول .. فايز الأجراشي
  • نتقبل شكواكم و ملاحظاتكم على واتس أب و تلفون 0799545577

جريمة بشعة تهز منطقة طبربور.. أم تقتل أطفالها الـــ 3 شنقاً ... وتحاول الانتحار

صفحة للطباعة
تاريخ النشر : 2014-10-25
1401
جريمة بشعة تهز منطقة طبربور.. أم تقتل أطفالها الـــ 3 شنقاً ... وتحاول الانتحار

 أقدمت أم في الأربعينيات من عمرها ليل الجمعة السبت، على قتل 3 من أطفالها شنقا، وجميعهم ذكور فيما نجت ابنتها التي فرت خارج المنزل بمنطقة طبربور في عمان.

وحسب ما قال مصدر أمني أقدمت الأم أيضا على التمثيل بجثث أطفالها الذين تبلغ أعمارهم (4 و5 و8) سنوات ووالدهم يقضي محكومية في أحد مراكز الإصلاح والتأهيل، مشيراً إلى أن ارتكاب الجريمة استمر 6 ساعات، استيقظت بعدها ابنتها وتمكنت من الفرار وهي بحالة ذعر شديد.

وأضاف المصدر أن الدفاع المدني تمكن بعد ذلك من إنقاذ الأم في اللحظات الأخيرة بينما كانت تحاول شنق نفسها.ونُقلت جثث الأطفال، بالإضافة إلى الأم لمستشفى الأمير حمزة، حيث تم تحويل الجثث إلى الطب الشرعي لتحديد أسباب الوفاة، في وقت فتحت فيه الأجهزة الأمنية تحقيقاتها في الحادثة.

أضافة تعليق


capcha
كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها . :

سناء04-12-2014

حسبي الله ونعم الوكيل الله يرحمهم يا رب لازم اعدام الام فورا وحتى قبل ان تستيقظ من الغيبوبة وبابشع موته حتى الاعدام ليس كافيا عليها بس عنجد بدي افهم كيف كان ئلها المقدرة على فعل عملتها البشعة هذه وما الاسباب التى خلت ام تذبح اطفالها وفلاذاة اكبادها بالبشاعه هذه لازم معاقبتها امام الناس عامة لتكون عبرة لكل من تخول نفسه وتوسوسه لفعل جريمة بشعة بهذا الشكل وعفكرة ليست مريضة نفسيا فحسب بل عندها عته وجنون الله لا يوفقها الله يصيبها ببلاء لا تقوم ولا تصحى منو والولاد ما ماتو غير بالجسد فهلا هما ملائكة في السماء عند رب العالمين وهي اكبر واكثر انسانه لائيمه وحقيرة سمعت عنها
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .

عبدالله25-10-2014

اريد ان اقول ان المراة اسوا مخلوق على وجه الارض والسبب لانها تقوى ان تفعل ما لا يقدر عليه الرجل.
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .
العراب نيوز صحيفة الكترونية جامعة - أقرأ على مسؤوليتك : المقالات و الأراء المنشورة على الموقع تعبر عن رأي كاتبها و لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر العراب نيوز.