• رئيس التحرير المسؤول .. فايز الأجراشي
  • نتقبل شكواكم و ملاحظاتكم على واتس أب و تلفون 0799545577

بالتفاصيل .. من هم اليهود الذين رقصوا في المطار وماذا كانوا يرددون ؟؟؟

صفحة للطباعة
تاريخ النشر : 2015-03-23
1557
بالتفاصيل .. من هم اليهود الذين رقصوا في المطار وماذا كانوا يرددون ؟؟؟

 بعد انتشار الفيديو الخاص بمجموعة من اليهود يؤدون رقصات داخل مطار الملكة علياء في عمان ونفي إدارة المطار ان تكون هذه الجماعة تؤدي طقوس دينية نشر موقع عربي 21 تقريراً كاملاً وترجمة لما كان يردده هؤلاء اليهود 

ويشير التقرير إلى أن المسافرين هم مجموعة من اليهود المتدينين وكانوا يرددون أغنية توراتية مع رقصة في مطار الملكة علياء الأردني، بهدف نشر البركة في المكان، كما تقول كلمات الأغنية.

كما يشير التقرير ان هذه المجموعة تنتمي إلى "الحسيديم" أو "النحاميم" وهم من أتباع الحاخام نحمان من بلدة أومان الأوكرانية وقاموا بتأدية التي تقول ترجمتها انها تدعو الى اتباع "نصرة بني إسرائيل وإحلال البركة بالمكان".

وحسب التقرير المنشور فإن تأدية هذه العبادة من قبل ذات المجموعة لم تكن المرة الاولى حيث اعتادت هذه المجموعة ان تقوم بأداء هذه الأغنية أينما حلت لـ"تحل البركة في المكان".

وكانت ادارة المطار قد اكدت صحة الحادثة نافية ان يكون ما تم تأديته هو تقليد ديني او عبادة وانما رقصة عادية لم تستمر لأكثر من دقائق

ومن الجدير ذكره أن آلاف اليهود من الحسيديم ومعظمهم من الإسرائيليين، يجتمعون سنوياً في أومان في أوكرانيا ضمن رحلة حج سنوية. وعادة ما تشهد هذه المنطقة إشكالات بين الزوار الإسرائيليين والسكان المحليين.

وتتحول أومان مرة كل عام إلى عاصمة للحسيديم، وهي جماعة أسسها قبل مائتي عام الحاخام نحمان، الذي دعا أتباعه للتفاؤل والسعادة، وشجّع على الأغاني والموسيقى والرقص.

ويتجمع هؤلاء حول ضريح الحاخام في تقليد مستقى من أحد النصوص التي خلفها هذا الحاخام الذي توفي في العام 1810، وعد فيه مؤمنيه بأنهم "سيخلصون من الجحيم" إذا ما أموا ضريحه في فترة رأس السنة اليهودية.

أضافة تعليق


capcha
كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها . :

ربحي العالول24-03-2015

اذا كان المراد تبرير ما فعلوا فكما يقول المث اجا يكحلها عماهاnفهو عذر اقبج من ذنبnفليعودوا هؤلاء المسنمرين الاوكرانيين الى بلادهم النجسة ويدافعوا عنها
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .
العراب نيوز صحيفة الكترونية جامعة - أقرأ على مسؤوليتك : المقالات و الأراء المنشورة على الموقع تعبر عن رأي كاتبها و لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر العراب نيوز.