• رئيس التحرير المسؤول .. فايز الأجراشي
  • نتقبل شكواكم و ملاحظاتكم على واتس أب و تلفون 0799545577

بالأسماء..."أمن الدولة" تمهل 28 متهما 10 أيام لتسليم أنفسهم

صفحة للطباعة
تاريخ النشر : 2015-07-30
942
بالأسماء...

 قررت محكمة أمن الدولة عملا بأحكام المادة 2/243 من قانون اصول المحاكمات الجزائية رقم 9 لسنة 1961، اليوم الخميس،إمهال 28متهما عشر أيام لتسليم أنفسهم إلى السلطات القضائية المختصة، لمحاكمتهم عن التهم المسندة إليهم، معتبرة إياهم فارين من وجه العدالة في حال لم يسلموا أنفسهم خلال هذه المدة.

ووفقا للقرار، فإن محكمة أمن الدولة ستضع أموال المتهمين تحت إدارة الحكومة ما داموا فارين، وسيحرمون من التصرف بها، وسيمنعون من إقامة أي دعاوى، وسيعتبر كل تصرف يقومون به أو أي التزام يتعهدون به بعد ذلك باطلا.

وأكد قرار الإمهال، أن المحكمة أمرت أفراد الأمن العام بإلقاء القبض على المتهمين وتسليمهم للسلطات المختصة، وعلى كل من يعلم بمحل وجودهم عليه أن يخبر عنهم.

وبحسب قرار الإمهال، فإن بلال عيسى عقل/فلسطيني الجنسية متهم بجرم الإلتحاق بجماعات مسلحة وتنظيمات إرهابية،و'المقداد محمد'منصور عبد الحليم الدباس وعبد الحكيم عبد المهدي عبد الوالي الوشاح وصهيب سليم احمد الحياري متهمون بجرم الترويج لافكار جماعة ارهابية، ووضاح امجد مخلد العدوان واحمد احمد محمود ابو صباح وعبد الله عودة سليمان الوحوش ومحمد فوزي عبد العزيز الرواشدة ومحمد شحادة محمد الوالي وحميدي سعود حمود الخالدي وميلاد محمد هملان (الشول الهريشات)فلسطيني الجنسية وكمال محمد محمود ابو رحمة ومحمد سميح محمد الكرنز واحمد حسين احمد الربابعة وصايل راكان خلف البخيت واحمد عبد الغني عرباس وعلي عبد الكريم كريم الخوالدة وعيد مسلم سلام النواصرة وفايز سليمان محمد المساعيد وبدر مهدي محمد الحويطات وضياء غسان شرف سالم وعبد الله منصور سعيد المصري ومروان عودة عبد الرحمن الخرشة.

ووفقا لقرار الإمهال فان تامر وجيه خليل غباين ووليد توفيق تحسين حمدان ونضال بسام العبد الطحان متهمون بجرم تقديم مادة مخدرة للغير دون مقابل،ومحمد غازي محمد العدوان وعماد سليمان عيد العشوش متهمان بجرم زراعة مواد مخدرة بقصد الاتجار بالاشتراك

أضافة تعليق


capcha
كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها . :
العراب نيوز صحيفة الكترونية جامعة - أقرأ على مسؤوليتك : المقالات و الأراء المنشورة على الموقع تعبر عن رأي كاتبها و لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر العراب نيوز.