• المدير العام ( المفوض ) .. عماد شاهين
  • يمكنك الاعتماد على وكالة العراب الاخبارية في مسألتي الحقيقة والشفافية
  • رئيس التحرير المسؤول .. فايز الأجراشي
  • نتقبل شكواكم و ملاحظاتكم على واتس أب و تلفون 0799545577

سيدة أردنية تحضر أشخاص لممارسة "الجنس" مع "ابنتها القاصر" مقابل المال !!!

صفحة للطباعة
تاريخ النشر : 2015-09-26
2449
سيدة أردنية تحضر أشخاص لممارسة

 دفعت أم بطفلتها الصغيرة البالغة من العمر 12 عاما لاعمال "لا اخلاقية " مقابل مبالغ مالية حصلت عليها جراء ما قامت به مكررة فعلتها بحق تلك الصغيرة 200 مرة دون رحمة.

الام التي تخلت عن امومتها مقابل المال وقعت في قبضة الشرطة في حزيران الماضي بعد هروب ابنتها ولتنكشف حقيقة ما حدث لطفلتها من معاناة والم نفسي حيث احيلت القضية الى محكمة الجنايات الكبرى صاحبة الاختصاص.

انهى مدعي عام الجنايات الكبرى التحقيق في قضية تلك الام ومتهم اخر والذي جرى توقيف الام على ذمة القضية منذ حزيران الماضي فيما ترك المتهم الاخر حرا.

ووجه المدعي العام التهم التالية في القضية:

1 - هتك العرض خلافا لاحكام المادة 2962 عقوبات وبدلالة المادتين 300 و101 من ذات القانون للمتهم البالغ من العمر 43 عاما.

2 - وجهت لوالدة الطفلة البالغة من العمر 47 عاما تهم التدخل بهتك العرض خلافا لاحكام المادتين 2962 و802 وبدلالة المادة 300 من ذات القانون.

3 - التدخل بهتك العرض خلافا لاحكام المادتين 299و802 عقوبات مكررة 200 مرة وبدلالة المادة 300 من ذات القانون لوالدة الطفلة

4- قيادة انثى لممارسة البغاء خلافا لاحكام المادة 3101 من قانون العقوبات لوالدة الطفلة المشتكى عليها

وحسب قرار الاتهام فان وقائع الدعوى تشير الى ان المجني عليها من مواليد 2003 هي ابنة المشتكى عليها وقد اعتادت والدتها ان تصطحبها الى عمان والعقبة وتحضر اشخاص ليمارسو فعل "الجنس" مع المجني عليها مقابل المال وقد بلغ مجموع هذه الممارسات 200 مرة.

وفي شهر حزيران من عام 2015 وحين كانت المجني عليها برفقة والدتها المشتكى عليها في اربد قامت بتسليمها لشخص مجهول الهوية لممارسة فعل"الجنس" معها مقابل مبلغ 250 دينار وقام الشخص المجهول بهتك عرضها ومن ثم هربت من الشقة.
رؤيا

أضافة تعليق


capcha
كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها . :
العراب نيوز صحيفة الكترونية جامعة - أقرأ على مسؤوليتك : المقالات و الأراء المنشورة على الموقع تعبر عن رأي كاتبها و لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر العراب نيوز.