وأفادت احدى المواقع بأن السيدة والن قد شعرت بحكاك في شعرها واستيقظت في الصباح برأس متضخم ومتورم، وقالت: "شعرت أنني مريضة للغاية ومشوهة ولم أرد أن أغادر المنزل... أصبح شكلي مثل كائن غريب".

وشخصت الطبيبة حالتها بأنها أحد أنواع الحساسية تجاه صبغة الشعر. وقد تطلب شعورها بالتحسن يومين، لكنّ رأسها لم يستعد حجمه الطبيعي إلا بعد مرور 9 أيام.

الجدير ذكره أنّ ميش كانت قد صبغت شعرها في العام 2015 من دون أن تعاني من أي مشكلة، لذا لم تُجرِ فحص الحساسية قبل أن تستخدم صبغتها أخيراً.