• المدير العام ( المفوض ) .. عماد شاهين
  • يمكنك الاعتماد على وكالة العراب الاخبارية في مسألتي الحقيقة والشفافية
  • رئيس التحرير المسؤول .. فايز الأجراشي
  • نتقبل شكواكم و ملاحظاتكم على واتس أب و تلفون 0799545577

تعليمات جديدة لخدمة ‘‘الفاليت‘‘ بعمان

صفحة للطباعة
تاريخ النشر : 2017-07-14
900
تعليمات جديدة لخدمة ‘‘الفاليت‘‘ بعمان
 وضعت أمانة عمان الكبرى مسودة تعليمات جديدة لخدمة لخدمة اصطفاف السيارات "الفاليت" في المدينة سيكون من أبرزها إصدار قسيمة تذكرة موحدة بالقيمة المالية لهذه الخدمة التي أصبحت منتشرة في العديد من مناطق العاصمة.
ومن المقرر أن تقر اللجنة المؤقتة لإدارة الأمانة في جلستها الأسبوع المقبل هذه التعليمات تمهيدا لرفعها للحكومة لإقرارها ونشرها للبدء بالعمل بها.
وتشمل التعليمات الجديدة أيضا آلية منح التصاريح المؤقتة لخدمة اصطفاف السيارات، عدا عن تنظيم السجلات والوثائق والعقود المعلومات والضمانات والكفالات المطلوبة، وتأمين المواقف بما لا يؤذي المواطنين، وتأمين الكفالات اللازمة لجعل هذه الخدمة ذات فعالية ومأمونة.
وقال مصدر مطلع في "الأمانة" إن التعليمات الجديدة تأتي استنادا لنظام خدمة اصطفاف المركبات لعام 2017، مشيرا إلى أن "الحاجة وتضاعف شكاوى المواطنين من (الفاليت) غير المرخص دفع لتنظيم هذه المهنة.
وكانت الأمانة سعت في العام 2014 لتنظيم المهنة عبر تعليمات كان من أبرز بنودها أنه لا يجوز تقديم هذه الخدمة إلا للشركات التي من غاياتها تقديم خدمة "الفاليت باركنج" والمسجلة بسجل الشركات ولها ترخيص ومزاولة مهنة.
واشترطت التعليمات لمزاولة "الفاليت باركنج" موافقة وزارة الداخلية وتقديم كفالة بنكية سنوية باسم أمين عمان بالإضافة لوظيفته بالمبلغ الذي يحدده، وبما لا يقل عن عشرة آلاف دينار، لضمان التقيد بشروط الترخيص والالتزامات المترتبة عليه.
كما اشترطت تقديم بوليصة تأمين تجاه الغير (الطرف الثالث) تجدد سنويا، على أن تتوافر في المحل ساحة أو مواقف لاصطفاف السيارات أو في منطقة قريبة منها.
و"الفاليت باركنج" هي احدى خدمات رَكْن السيارات التي تقوم بها مقاهٍ ومطاعم وبنوك في إطار التسهيلات التي تقدمها للزبون.
 
 
أضافة تعليق


capcha
كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها . :
العراب نيوز صحيفة الكترونية جامعة - أقرأ على مسؤوليتك : المقالات و الأراء المنشورة على الموقع تعبر عن رأي كاتبها و لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر العراب نيوز.