• المدير العام ( المفوض ) .. عماد شاهين
  • يمكنك الاعتماد على وكالة العراب الاخبارية في مسألتي الحقيقة والشفافية
  • رئيس التحرير المسؤول .. فايز الأجراشي
  • نتقبل شكواكم و ملاحظاتكم على واتس أب و تلفون 0799545577

هل ستشهد ارتفاعاً في اسعارها .. ؟ تزايد الطلب على مركبات الهايبرد قبل انتهاء مهلة الاعفاء الضريبي

صفحة للطباعة
تاريخ النشر : 2017-12-21
879
هل ستشهد ارتفاعاً في اسعارها .. ؟ تزايد الطلب على مركبات الهايبرد قبل انتهاء مهلة الاعفاء الضريبي

 

بلغ مجموع مركبات «الهايبرد» الداخلة للسوق المحلي بنهاية تشرين الثاني من العام الحالي نحو 29.2 الف مركبة تقريبا .

وحسب الاحصائية الشهرية الصادرة عن هيئة مستثمري المناطق الحرة الاردنية فقد بلغ مجموع المركبات الداخلة والمصدرة خلال تشرين الثاني نحو 9.2 الف مركبة .

وبلغ عدد المركبات الداخلة للسوق المحلي والتي تعمل بمحرك البنزين خلال تشرين الثاني الماضي نحو 2.5 الف مركبة في حين بلغ عدد مركبات الهايبرد نحو 3.4 الف مركبة و 3.2 الف مركبة للتصدير.

وينتهي العمل بقرار الشطب والاستبدال لسيارات الهايبرد للعام الحالي في 31/12/2017.

وكانت هيئة مستثمري المناطق الحرة وجهت كتابا الى مجلس الوزراء تطالب فيه بتمديد قرار الشطب والاستبدال لما فيه مصلحة لجميع الاطراف من الحكومة والمواطن من خلال تحديث اسطول المركبات في السوق المحلي وتخفيض الفاتورة النفطية على المملكة اضافة الى انخفاض اسعار هذه المركبات خلال السنوات الاخيرة .

وكانت الحكومة وافقت خلال وقت سابق على تمديد قرار الشطب والاستبدال لسيارات الهايبرد حيث ينص القرار على الاستمرار بتخفيض نسبة الضريبة الخاصة على السيارات التي تعمل جزئيا على الكهرباء والتي لا تتجاوز سعة محركها 2500 سي سي، والسيارات التي يتم الاستعاضة بها عن السيارات القديمة شريطة ان تكون السيارة المراد شطبها مسجلة باسم مالكها مدة لا تقل عن سنتين

وتمنح الحكومة إعفاءً ضريبيا للسيارات الهجينة، تخفض بموجبه نسبة الضريبة الخاصة على هذه السيارات إلى 25% بدلا من 55%، كما تخفض نسبة الضريبة على السيارات التي تُشطب مقابل استبدالها بسيارات «هايبرد» إلى 12.5% بدلا من 40% من القيمة. الرأي


 
أضافة تعليق


capcha
كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها . :
العراب نيوز صحيفة الكترونية جامعة - أقرأ على مسؤوليتك : المقالات و الأراء المنشورة على الموقع تعبر عن رأي كاتبها و لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر العراب نيوز.