• رئيس التحرير المسؤول .. فايز الأجراشي
  • نتقبل شكواكم و ملاحظاتكم على واتس أب و تلفون 0799545577

كيف تقرأ رسائلك في واتساب دون أن يعرف الآخرون؟

صفحة للطباعة
تاريخ النشر : 2018-09-06
1231
كيف تقرأ رسائلك في واتساب دون أن يعرف الآخرون؟

  يعاني كثيرون في التطبيق الأشهر للتراسل الاجتماعي واتس آب، من إزعاج بالغ في الإشعارات التي تردهم من أفراد ومجموعات لا يرغبون فيها، ما أفقدهم الاستمتاع بالتطبيق الذي لا غنى عنه.

ورغم وجود الخصائص المساعدة في ذلك، إلا أن كثيرا من مستخدمي التطبيق يجهلون وضع الإعدادات اللازمة لذلك.
وينصح خبراء التقنية، بمراجعة كافة إعدادات التطبيق، خاصة إعدادات الخصوصية، وإعدادات الإشعارات، قبل الشروع في استخدام التطبيق، أو حين الشعور بأنه أصبح مزعجا، خاصة لمن اضطروا لدخول مجموعات لا يرغبون في تلقي غشعاراتها، أو ممن يتلقون رسائل إعلانية من جهات مجهولة.
وأهم هذه الميزات، التي تساعدك في التخفي، وعدم شعور الآخرين بوجودك، واطلاعك على كل شيء في نفس الوقت، يكون بالدخول في الإعدادات، ثم بالدخول في الحساب، واختيار الخصوصية، ثم اختيار عبارة "لا أحد" حين يطلب منك من يمكنه رؤية آخر ظهور لك.
وينصح الخبراء، بوضع علامة "صامت"، بالنسبة للإشعارات في المجموعات المزعجة، وإلغاء ميزة إظهار الإشعارات على الشاشة الرئيسية، ووضع علامة حظر للأفراد والمجموعات التي لا ترغب فيها.
وأضافت شركة "واتساب" ميزة جديدة تتيح لمستخدم التطبيق، تصنيف الإشعارات التي يستقبلها حسب قائمة أولوياته الخاصة.
والميزة الجديدة التي يطلق عليها اسم "قناة الإشعارات"، من شأنها تمكين المستخدم من التركيز على الرسائل المهمة وتجاهل المحادثات المزعجة.
وتعطي هذه الخاصية المستخدم 10 تصنيفات للإشعارات، بحيث يمكنه التحكم في ظهور أو عدم ظهور الإشعارات لكل منها، أو إعطائها درجات متفاوتة من الأهمية.
وعلى سبيل المثال، فإن الرسائل من الأشخاص "الأكثر أهمية" ستظهر على الشاشة وبإشعار صوتي، أما الأقل أهمية فسوف يكتفى فيها بالصوت فقط، والأقل ستكون بلا أي إشعار، وهكذا.
وسيكون بإمكان المستخدمين تحديد صوت الإشعار المرغوب فيه، وإن كان التنبيه سوف يصلهم على الشاشة إن كانت مغلقة، أم لن يصل.
أضافة تعليق


capcha
كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها . :
العراب نيوز صحيفة الكترونية جامعة - أقرأ على مسؤوليتك : المقالات و الأراء المنشورة على الموقع تعبر عن رأي كاتبها و لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر العراب نيوز.